14
27
[/SIGPIC]
13
17
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفراح الرّوح
عندنا يهرع المرء كل عشية نحو بيته،حتّى يتنعّم بملقى أهله وأولاده، ويتناول عشاءه في دعة وطمئنينة ، ويخلد لنومه بأمان وسكينة ، وعندهم يهرع الرجل كل لحظة نحو حتفه ، أو بالأحرى نحو مسراه إلى ربّه ، فهم لايرضون بملقى غير ملقى الله'عزّ وجلّ'، ولا بأكل غير طعام الجنة-أذاقهم الله منه وجميع من دعا-، ولاينامون إلا قدر طرفة عين ،فيها يخطّطون للرحلة القادمة ، وكيف يسيرون نحو إحدى الحسنيين .gif "14") ،كبار أنتم يا آل غزّة ، حتى الرضيع في قماطه ، يمتلك عينين متّقدتين حماسة وتحديا ، ستركم الله ، وأسبل عليكم فضله،ورزقكم بنصره،وحفّكم بأمن وأنس وانتصار، .... |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفراح الرّوح
أنت عندما تشقلب عينيك في السّمــاء باحثا عن زخّة هواء تنعش بها حريقا قد غزا سائر جسدك بفعل الحرّ،تتناسى أنّ سجودك لرافع السماء تلك بلا عمــد،قد يجعل-أي سجودك- الكثير من شحنات الحرارة تخفّ عنك ، جرّبهــا ، ولن تندم ،
|
18
|
نَعم أتغيّر لأني لو قلت في الأربعين ماقُلته في العِشرين ، يعني ضيَاع عشرين عَاما سدى سلمان العودة |
14
21
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوتار*
|
.gif "16")
20
16
12
