تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > منتدى الأدب > منتدى جواهر الأدب العربي

> مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
19-10-2008, 06:39 PM
عقوبة إبليس

طمأن إبليس خليلته:
لا تنزعجي يا باريس.
إن عذابي غير بئيس.
ماذا يفعل بي ربي في تلك الدار ؟
هل يدخلني ربي ناراً ؟
أنا من نار !
هل يبلسني ؟
أنا إبليس !
قالت: دع عنك التدليس
أعرف أن هراءك هذا للتنفيس.
هل يعجز ربك عن شيء ؟!
ماذا لو علمك الذوق،
و أعطاك براءة قديسْ
و حباك أرقّ أحاسيسْ
ثم دعاك بلا إنذارٍ…
أن تقرأ شعر أدونيس



أحمد مطر

.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 16-05-2007
  • الدولة : الجزائر الحبيبة
  • المشاركات : 6,106
  • معدل تقييم المستوى :

    24

  • عايدة will become famous soon enough
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
19-10-2008, 08:01 PM
أيها المارون بين الكلمات العابرة
احملوا أسماءكم وانصرفوا
واسحبوا ساعاتكم من وقتنا وانصرفوا
واسرقوا ما شئتم من زرقة البحر ورمل الذاكرة
وخذوا ما شئتم من صور, كي تعرفوا
إنكم لن تعرفوا





محمود درويش



مع الشكر الجزيل لصاحب الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
روح ثائرة
زائر
  • المشاركات : n/a
روح ثائرة
زائر
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
19-10-2008, 08:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله


فكرة طيبة و جميلة نافعة..

ارتأيت أن أورد هذه الأبيات :

لا تَغضَبَنَّ على قَومٍ تُحِبُّهُم___فليسَ مِنكَ عليهم يَنفعُ الغَضَبُ
ولا تُخاصمهُمُ يوماً وإن ظَلَموا___إِنّ الوُلاةَ إذا ماخُوصِمُوا غَلبُوا
يا جائرين علينا في حُكومتِهم___والجَورُ أَقبح ما يُوتى ويُرتَكَبُ
لسنا إلى غَيركم مِنكم نَفِرُّ إذا___جُرتُم ولكن إليكُم مِنكم الهَرَبُ

لصاحبها :المؤمل بن أميل المحاربي
المتوفي في 190 هـ
و هو شاعر من أهل الكوفة أدرك العصر الأموي واشتهر في العصر العباسي وكان فيه من رجال الجيش، وانقطع إلى المهدي قبل الخلافة و بعدها ، وكان قد عمي في أواخر عمره.

  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
25-10-2008, 07:22 PM
يَحكونَ أَنَّ أُمَّةَ الأَرانِبِ


يَحكونَ أَنَّ أُمَّةَ الأَرانِبِ === قَد أَخَذت مِنَ الثَرى بِجانِبِ
وَاِبتَهَجَت بِالوَطَنِ الكَريمِ === وَمَوئِلِ العِيالِ وَالحَريمِ
فَاختارَهُ الفيلُ لَهُ طَريقا === مُمَزِّقاً أَصحابَنا تَمزيقا

وَكانَ فيهِم أَرنَبٌ لَبيبُ === أَذهَبَ جُلَّ صوفِهِ التَجريبُ
نادى بِهِم يا مَعشَرَ الأَرانِبِ === مِن عالِمٍ وَشاعِرٍ وَكاتِبِ
اِتَّحِدوا ضِدَّ العَدُوِّ الجافي === فَالاتِّحادُ قُوَّةُ الضِعافِ
فَأَقبَلوا مُستَصوِبينَ رايَه === وَعَقَدوا لِلاجتِماعِ رايَه
وَاِنتَخَبوا مِن بَينِهِم ثَلاثَه === لا هَرَماً راعَوا وَلا حَداثَه
بَل نَظَروا إِلى كَمالِ العَقلِ === وَاِعتَبَروا في ذاكَ سِنَّ الفَضلِ

فَنَهَضَ الأَوَّلُ لِلخِطابِ === فَقالَ إِنَّ الرَأيَ ذا الصَوابِ
أَن تُترَكَ الأَرضُ لِذي الخُرطومِ === كَي نَستَريحَ مِن أَذى الغَشومِ
فَصاحَتِ الأَرانِبُ الغَوالي === هَذا أَضَرُّ مِن أَبي الأَهوالِ ضـحـك
وَوَثَبَ الثاني فَقالَ إِنّي === أَعهَدُ في الثَعلَبِ شَيخَ الفَنِّ
فَلنَدعُهُ يُمِدُّنا بِحِكمَتِهِ === وَيَأخُذُ اِثنَينِ جَزاءَ خِدمَتِهِ
فَقيلَ لا ياصاحِبَ السُمُوِّ === لا يُدفَعُ العَدُوُّ بِالعَدُوِّ
وَاِنتَدَبَ الثالِثُ لِلكَلامِ === فَقالَ يا مَعاشِرَ الأَقوامِ
اِجتَمِعوا فَالاِجتِماعُ قُوَّه === ثُمَّ احفِروا عَلى الطَريقِ هُوَّه
يَهوي إِلَيها الفيلُ في مُرورِهِ === فَنَستَريحُ الدَهرَ مِن شُرورِهِ
ثُمَّ يَقولُ الجيلُ بَعدَ الجيلِ === قَد أَكَلَ الأَرنَبُ عَقلَ الفيلِ

فَاِستَصوَبوا مَقالَهُ وَاِستَحسَنوا === وَعَمِلوا مِن فَورِهِم فَأَحسَنوا
وَهَلَكَ الفيلُ الرَفيعُ الشانِ === فَأَمسَتِ الأُمَّةُ في أَمانِ
وَأَقبَلَت لِصاحِبِ التَدبيرِ === ساعِيَةً بِالتاجِ وَالسَريرِ
فَقالَ مَهلاً يا بَني الأَوطانِ === إِنَّ مَحَلّي لَلمَحَلُّ الثاني
فَصاحِبُ الصَوتِ القَوِيِّ الغالِبِ === مَن قَد دَعا يا مَعشَرَ الأَرانِبِ



أحمــد شوقــي
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
29-10-2008, 02:38 PM
ذا (نوفمبرُ) ..


ذا (نوفمبرُ) .. قمْ وحيّ المِدفعا
واذكرْ جهادَكَ.. والسنينَ الأربعا !
واقرأْ كتابَكَ، للأنام مُفصَّلاً
تقرأْ به الدنيا الحديثَ الأَروعا !
واصدعْ بثورتكَ الزمانَ وأهلَهُ
واقرعْ بدولتك الورى، و(المجمعا) !
واعقدْ لحقِّك، في الملاحم ندوةً
يقف الزمان بها خطيباً مِصْقَعا!


وقُلِ : الجزائرُ ..!!! واصغِ إنْ ذُكِرَ اسمُها
تجد الجبابرَ .. ساجدينَ ورُكَّعا!

إن الجزائرَ في الوجود رسالةٌ
الشعبُ حرّرها .. وربُّك َوَقّعا !
إن الجزائرَ قطعةٌ قدسيّةٌ
في الكون .. لحّنها الرصاصُ ووقّعا !
وقصيدةٌ أزليّة، أبياتُها
حمراءُ .. كان لها (نفمبرُ) مطلعا !
نَظمتْ قوافيها الجماجمُ في الوغى
وسقى النجيعُ رويَّها .. فتدفَّعا
غنَّى بها حرُّ الضّمير، فأيقظتْ
شعباً إلى التحرير شمّر مُسرِعا
سمعَ الأصمُّ دويَّها ، فعنا لها
ورأى بها الأعمى الطريقَ الأنصعا
ودرى الأُلى، جَهلوا الجزائرَ، أنها
قالتْ : «أُريد» !! فصمَّمتْ أن تلمعا
ودرى الأُلى جحَدوا الجزائرَ، أنها
ثارتْ .. وحكّمتِ الدِّما .. والمِدْفعا !
شقّتْ طريقَ مصيرها بسلاحها
وأبتْ بغير المنتهى أن تَقنعا


شعبٌ .. دعاه إلى الخلاص بُناتُهُ
فانصبَّ مُذْ سمع النِدا، وتطوَّعا
نادى به «جبريلُ» في سوقِ الفِدا
فشرى، وباع بنقدها، وتبرَّعا !
فلكم تصارع والزمانَ.. فلم يجدْ
فيه الزمانُ - وقد توحَّد - مطمعا !
واستقبل الأحداثَ .. منها ساخراً
كالشامخات .. تمنُّعاً .. وترفُّعا..
وأرادهُ المستعمرون، عناصراً
فأبى - مع التاريخ - أن يتصدّعا !
واستضعفوه.. فقرّروا إذلالهُ
فأبتْ كرامتُهُ له أن يخضعا
واستدرجوه .. فدبّروا إدماجَهُ
فأبتْ عروبتُه له أن يُبلَعا !
وعن العقيدة .. زوّروا تحريفَهُ
فأبى مع الإيمان .. أن يتزعزعا !
وتعمّدوا قطعَ الطريق .. فلم تُرِدْ
أسبابُه بالعُرْب أن تَتقطَّعا !


نسبٌ بدنيا العُرب .. زكَّى غرسَهُ
ألمٌ .. فأورق دوحُه وتفرَّعا
سببٌ، بأوتار القلوب .. عروقُهُ
إن رنّ هذا .. رنّ ذاكَ ورجَّعا !
إمّا تنهَّد بالجزائر مُوجَعٌ.
. آسى «الشآمُ» جراحَه، وتوجَّعا !
واهتزَّ في أرض «الكِنانة» خافقٌ.
وأَقضَّ في أرض «العراق» المضجعا !
وارتجَّ في الخضراء شعبٌ ماجدٌ
لم تُثنِه أرزاؤه أن يَفزعا
وهوتْ «مُراكشُ» حولَه وتألمّتْ
«لبنانُ» ، واستعدى جديسَ وتُبَّعا


تلك العروبةُ .. إن تَثُرْ أعصابُها
وهن الزمانُ حيالَها، وتضعضعا !
الضادُ .. في الأجيال .. خلَّد مجدَها
والجرحُ وحَّد في هواها المنزعا
فتماسكتْ بالشرق وحدةُ أمّةٍ
عربيّةٍ، وجدتْ بمصرَ المرتعا
ولَـمِصرُ .. دارٌ للعروبة حُرّةٌ
تأوي الكرامَ .. وتُسند المتطلِّعا
سحرتْ روائعُها المدائنَ عندما
ألقى عصاه بها «الكليمُ» .. فروّعا
وتحدّث الهرمُ الرهيب مباهياً
بجلالها الدنيا .. فأنطق «يُوشَعا»
واللهُ سطَّر لوحَها بيمينهِ
وبنهرها .. سكبَ الجمالَ فأبدعا
النيلُ فتّحَ للصديق ذراعَهُ
والشعبُ فتَّحَ للشقيق الأضلعا !
والجيشُ طهَّر بالقتال (قنالَها)
واللهُ أعمل في حَشاها المبضعا !
والطورُ .. أبكى مَن تَعوّدَ أن يُرى
في (حائط المبكى) يُسيل الأدمعا
(والسدُّ) سدّ على اللئام منافذاً
وأزاح عن وجه الذئاب البُرقعا!
و تعلّم ( التاميزُ ) عن أبنائها
و ( السينُ ) درساً في السياسة مُقنعا
و تعلّم المستعمرون ، حقيقة ً
تبقى لمن جهل العروبة مرجعا
دنيا العروبة ، لا تُرجَّح جانباً
في الكتلتين .. و تُفضَّل موضعا !
للشرقِ ، في هذا الوجود ، رسالةُ
علياءُ .. صدّقَ وحيَها .. فتجمّعا !
يا مصرُ .. يا أختَ الجزائر في الهوى
لكِ في الجزائر حرمةٌ لن تُقطَعا


هذي خواطرُ شاعرٍ .. غنّى بها
في ( الثورة الكبرى ) فقال .. و أسمعا
و تشوّقاتٌ .. من حبيسٍ ، مُوثَقٍ
ما انفكّ صبّاً بالكنِانَة ، مُولَعا
خلصتْ قصائدُه .. فما عرف البُكا
يوماً .. و لا ندب الحِمى و المربعا
إن تدعُه الأوطانُ .. كان لسانَها
أو تدعه الجُلَّى .. أجاب و أَسْرعا
سمع الذبيحَ ( ببربروس ) فأيقظتْ
صلواتُه شعرَ الخلود .. فلعلعا!
و رآه كبَّر للصلاة مُهَلَّلاً
في مذبح الشهدا .. فقام مُسَمَّعا !
ورأى القنابلَ كالصواعق.. إن هوتْ
تركتْ حصونَ ذوي المطامع بلقعا
ورأى الجزائرَ بعد طول عنائها
سلكتْ بثورتها السبيل الأنفعا


وطنٌ يعزّ على البقاء.. وما انقضى
رغمَ البلاء.. عن البِلى مُتمنِّعا !
لم يرضَ يوماً بالوثاق، ولم يزلْ
متشامخاً.. مهما النَّكالُ تنوّعا
هذي الجبالُ الشاهقات، شواهدٌ
سخرتْ بمن مسخ الحقائقَ وادّعى
سلْ (جرجرا..) تُنبئكَ عن غضباتها
واستفتِ (شليا) لحظةً.. (وشلعلعا)
واخشعْ (بوارَشنيسَ) إن ترابَها
ما انفكّ للجند (المعطَّر) مصرعا
كسرتْ (تِلمسانُ) الضليعةُ ضلعَهُ
ووهى (بصبرةَ) صبرُهُ فتوزّعا
ودعاه (مسعودٌ) فأدبر عندما
لاقاه (طارقُ) سافراً، ومُقنَّعا
اللهُ فجّر خُلدَه، برمالنا
وأقام «عزرائيلَ».. يحمي المنبعا !!


تلك الجزائرُ.. تصنع استقلالها
تَخذتْ له مهجَ الضحايا.. مصنعا
طاشتْ بها الطرقاتُ.. فاختصرتْ لها
نهجَ المنايا للسيادة مهيعا
وامتصّها المتزعّمون!! فأصبحتْ
شِلْواً.. بأنياب الذئاب مُمَزَّعا
وإذا السياسةُ لم تفوِّض أمرها
للنار.. كانت خدعةً وتصنُّعا !!
إنِّي رأيتُ الكون يسجد خاشعاً
للحقّ .. والرشَّاش .. إن نطقا معا !!!


خَبِّرْ فرنسا .. يا زمانُ .. بأننا
هيهات في استقلالنا أن نُخدعا !
واستفتِ يا «ديغولُ» شعبَكَ.. إنهُ
حُكْمُ الزمان.. فما عسى أن تصنعا ؟
شعبُ الجزائر قال في استفتائهِ
لا.. لن أُبيح من الجزائر إصبعا
واختار يومَ (الاقتراع) (نفمبراً)
فمضى.. وصمّم أن يثورَ ويَقْرَعَا !!




مفدي زكريا ..
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
13-11-2008, 12:35 PM
دستورٌ ومجلسُ أمّةٍ !



علـمٌ ودستورٌ ومجلسُ أمّةٍ === كلٌ عن المعـنى الصحيح مُحرّفُ
أسماءُ ليس لنا سوى ألفاظُها === أمّـا معانيهـا فليست تُعرفُ
من يقرأ الدستـورَ يعلم أنه === وِفقـاً لصكّ الاحتلال مصنّفُ
من ينظرُ العلمَ المرفرفَ يلقهُ === في عزّ غيرِ بني البـلادِ يُرفرفُ
من يأتِ مجلسنـا يصدّق أنه === لـمُرادِ غير الناخبين مؤلّـفُ
أفهكذا تبقى الحكومة عندنا === كلَماً تمـوَّهُ للورى وتُزخرَفُ
كثُرت دوائرُهـا وقلّ فعالها === كالطبلِ يكبرُ وهو خالٍ أجوفُ
كـم ساءَ منها ومن وزرائها === عمـلٌ بمنفعةِ المواطنِ مُجحِفُ
تشكو البلادُ سـياسةً ماليةً === تجتـاحُ أمـوالَ البلادِ وتُتلِفُ
تُجبي ضرائبها الثقالُ وإنما === في غير منفعـةِ الرعية تُصرفُ
حَكَمَت مشددةً علينا حكمها === أمّا على الدُخلاءِ فهي تُخففُ
وإذا دعا داعي البلادِ إلى الوغى === أنظنُّ أن هناك مـن يتخلفُ ؟
أيُذلُّ قومٌ ناهضون وعندهم ==== شرفٌ يُعزّزُ جانبيه المُرهفُ ؟



معروف الرصافي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية algeroi
algeroi
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 17-10-2007
  • المشاركات : 4,860
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • algeroi has a spectacular aura aboutalgeroi has a spectacular aura about
الصورة الرمزية algeroi
algeroi
شروقي
رد: مـن عيـون الشعـر العـربـي ( دعوة للمشاركة )
13-11-2008, 09:03 PM
من شعر ابي القاسم الشابي
الاعتراف ....
ما كنت احسب بعد موتك يا ابي ... ومشاعري عمياء بالاحزان
اني ساظما للحياة واحتسي .... من نهرها المتوهج النشوان
واعود للدنيا بقلب خافق .... للحب والافراح والالحان
ولكل ما في الكون من صور المنى .... وغرائب الاهواء والاشجان
حتى تحركت السنون واقبلت ... فتن الحياة بسحرها الفنان
فاذا انا لازلت طفلا مولعا .... بتعقب الاضواء والالوان
واذا التشاؤم بالحياة ورفضها.. .. ضرب من البهتان والهذيان
إن ابن آدم في قرارة نفسه .... عبد الحياة*الصادق الايمان
وعند الله تجتمع الخصوم ... [ وداعا ]

أيّ عذر والأفاعي تتهادى .... وفحيح الشؤم ينزو عليلا

وسموم الموت شوهاء المحيا .... تتنافسن من يردي القتيلا

أيّ عذر أيها الصائل غدرا ... إن تعالى المكر يبقى ذليلا


موقع متخصص في نقض شبهات الخوارج

الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
نقض تهويشات منكري السنة : هدية أخيرة

الحداثة في الميزان
مؤلفات الدكتور خالد كبير علال - مهم جدا -
المؤامرة على الفصحى موجهة أساساً إلى القرآن والإسلام
أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة

التعديل الأخير تم بواسطة algeroi ; 13-11-2008 الساعة 09:06 PM سبب آخر: * تنبيه على سبق قلم من الشاعر
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 07:10 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى