تسجيل الدخول

الى كل الجزائريين يجب مشاركة في التنديد ضد الجزيرة لانها تروج للارهاب نشر نتيجة التصويت الغريب الذي ورد في الموقع الإلكتروني للقناة

نشر نتيجة التصويت الغريب الذي ورد في الموقع الإلكتروني للقناة
تنظيم القاعدة يستعين بـ''الجزيرة'' لإعطاء الشرعية لجرائمه
نشر التنظيم لنتيجة التصويت عن سؤال ''الجزيرة'' لا يبدو غريبا، كون جماعة الإرهابي دروكدال تبحث عن كل ما يجلب لها درة من الشرعية والتعاطف، بعدما فقد كل قدرة على التجنيد وعلى إقناع مختلف شرائح المجتمع بجدوى ما يقوم به من إجرام. لكن الغريب هو إقدام قناة ''الجزيرة'' على طرح سؤال يصوب في الأهداف التي يبحث عنها الإرهابيون بدعوة الناس إلى إبداء رأيهم في البربرية والعدمية: هل معها أم ضدها؟! أو: هل أنتم مع الدمار في الجزائر أم لا؟ وهكذا وجد التنظيم في التصويت قارب نجاة للقول إن ما يقوم به يلقى التأييد !
وما يثير الدهشة أيضا أن نتائج التصويت، حسب ما نشره التنظيم نقلا عن ''الجزيرة''، كانت تؤيد الإرهاب في الجزائر! بحيث أجاب 54.7 بالمائة من المصوتين بنعم على السؤال: ''هل تؤيد هجمات القاعدة في الجزائر؟''، بينما أكد 45.3 بالمائة ''أنهم ضد هذه الهجمات''. هل بقي في الأرض مجانين يؤيدون منطق الفناء الذي تعتمده طائفة دروكدال؟ ثم ما هو العمى الذي أصاب ''الجزيرة'' حتى تسقط في انزلاق مهني خطير كهذا؟! انزلاق ليس له من محصلة نهائية سوى إعطاء شرعية لمحترفي القتل بالمجان. الجزيرة التى تدعي انها مستهدفة

الجزيرة تثير الفتنة و تروج للارهاب و اتت الى المغرب لاشعال الحرب بين الجزائر و المغرب....لم تقم يوما بذكر او عرض شيئ ما عن شخصيات الجزائرية و لهدا قام السيد حافظ الميرازي بالاستقالة .......

انها قناة مشبوهة و متلهفة للنقل الاخبار و تفعل كل شيئ للدلك ل
لقد استغربت حينما وجدت مراسلها ينقل الاخبار على متن حاملات الطائرات الامريكية لمدا الامريكان و الاسرائليين يتلهفون لظهور في هده القناة و اشرطة بنت لادن اخواتها سقط القناع

مشكور اخي على هذا التنبيه وليكن في علمك ان المصدر الاول والاخير للاخبار بالنسبة للجزائريين هو قناة الجزيرة وليكن في علمك ان مكتب الجزيرة في الجزائر مغلق ولهذا عادة ماتجد الاخبار الرسمية تكون من المغرب والتساؤل الذي نطرحه نحن الجزائريين لمذا مكاتب الجزيرة مغلقة اندعي الديمقراطية ؟ والمغرب حكمه ملكي ومع ذلك ابوابه مفتوحة للقناة
واما قولك انها لم تقم باستضافة شخصيات جزائرية فهذا الكلام اما نقلته واما ...؟ فمن ابرز الشخصيات المستضافة الرئيس الاسبق للجزائر احمد بن بلة .
ويبقى راي الشخصي في القناة و كما احترم رايك في القناة

السلام.
الغريب في إستفتاء قامت به القناة التلفزيونية القطرية ـ الجزيـرة ــ و هدا بطرحها سؤال مباشر على النحو التالي :
ـ هل أنت مع تفجيرات الجزائر ليوم 11/12/2007؟ نعم أم لا .
و بهدا تكون هده القناة قد نصبت نفسها بوقا للإرهاب الإسلاموي الدي هو في زفير أنفاسه الأخيرة في بلاد العربي بن مهيدي و بوضياف .
ليعلم الشعب القطري الشقيق و حكامه الأشقاء بأن الجزائريون يحبون الحياة حتى لأعدائهم و ما الصيغة التي طرح بها السؤال لا تجعلنا إلا أن نقول فيكم بأن القاضي الإسباني لم يخطأ في حق صحفي الجزيرة " تيسير " و الأمريكان لم يخطئوا في حق المصور "سامي" .
بإسم الحرية تقدمون خدمة لأعداء الحرية ، فالقاعدة هي العدو الأول للحرية و للديموقراطية و تنتهجون أنتم يا أغبياء حرية التعبير لتقديم السم الإعلامي في أوساط المجتمعات خدمة لبني صهيون الذين جعلوا منكم منبرا للخدعة العربية .

ليس لنا إلا أن نقول إنا لله و إنا إليه راجعون في أبواق تنعق بما لا تعقل

أما عن جرح الجزائر ليس له إلا أن يندمل يوما ما مهما طال أمده

فبعد الليل يأتي الصبح أليس الصبح بقريب

و بعد المطر يأتي الجو المشرق

و نقول لكل من شمت فينا و الله إنا لا نتمنى لأحد ما مرٌ و يمر بنا من و يلات

و الله المستعان