هذه طبيعة المواطن الجزائري
19-11-2009, 12:34 PM
"ظننا أنفسنا أننا فى أفغانستان"هذا ما قاله المدرب الشيخ رابح سعدان عقب إنتهاء مقابلة الأمس على قناة أبو ظبي الرياضية،فاضحاً بعض المشككين فى منتتخبنا الذي أكد لهم أنه منتخب المنافسات الكبيرة و أن المدرب الوطني(الشيخ)هو رجل المقابلات الصعبة.و نحن حقيقة نشكرهم على فعلتهم الدنيئة و غدرهم للاعبينا و أناصرنا الأوفياء الذين أعطوهم درساً فى الوطنية و التكاتف و أنهما رمزان لا يكتسبان بالشعارات و الكلام الفارغ ، فقد شحنوا فريقنا و جماهيرنا إلى الفوز بجدارة و إستحقاق و على البساط الأخضر و فوق المدرجات و سلطةً و مشؤوليين و شعباً بكامل فئاته و مستوياته العمرية و الفكرية.
هذا هو الفرد الجزائري عندما يحس بالظلم و خاصة ممن يتناشدون بالنخوة العربية و الجواريحول كامل طاقاته إلى ما شاهده الجميع بالأمس و خاصة ما صنعته جماهيرنا فى كامل أرجاء التراب الوطني و جاليتنا.
ألـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف مبروك للجزائر و أقول للمصريين أن سحركم إنقلب عليكم،أما الإخوة السودانيون فيعجز اللسان عن وصفهم و لكن هم صغار فى الوزن و لكنهم أكبر بكثير مما تصوررنا فى مواقفهم و كل الشكر و التقدير لهم شعباً و سلطتاً،دمتم للأمة الإسلامية.
هذا هو الفرد الجزائري عندما يحس بالظلم و خاصة ممن يتناشدون بالنخوة العربية و الجواريحول كامل طاقاته إلى ما شاهده الجميع بالأمس و خاصة ما صنعته جماهيرنا فى كامل أرجاء التراب الوطني و جاليتنا.
ألـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف مبروك للجزائر و أقول للمصريين أن سحركم إنقلب عليكم،أما الإخوة السودانيون فيعجز اللسان عن وصفهم و لكن هم صغار فى الوزن و لكنهم أكبر بكثير مما تصوررنا فى مواقفهم و كل الشكر و التقدير لهم شعباً و سلطتاً،دمتم للأمة الإسلامية.
يلوم الناس ظروفهم على ما هم فيه من حال،ولكني لا اؤمن بالظروف فالناجحون في هذه الدنيا أناس بحثوا، عن الظروف التي يريدونها فإذا لم يجدوها وضعوها بأنفسهم
إن ما تحصل عليه من دون جهد أو ثمن ليس له قيمة