أخطاء بعض المصلين في الصلاة....هــــــــــــــــام ......
03-08-2012, 11:17 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره, ونعوذ بالله من شرور أنفسنا, ومن سيئات أعمالنا, من يهده الله فلا مضل له,ومن يضلل فلا هادي له,واشهد أن لا الله ألا الله وحده لاشريك له واشهد أن محمد عبده ورسوله
((يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمون))((يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلوا به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا)).((يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما)).أما بعد.فان اصدق الحديث كتاب الله ,واحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم, وشر الأمور محدثاتها, وكل محدثة بدعة, وكل بدعة ضلالة, وكل ضلالة في النار
أما بعد
فهذه أخطاء بعض المصلين في الصلاة التي يفعلونها ويبتدعون بدعة في الدين يظنونها سنة وهي ليست من الدين في شيء
ومن هذه البدع والاخطاء
الجهر بالنية:
قال الشيخ الفوزان ،النية شرط من شروط صحة الصلاة وكذلك سائر العبادات لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى" (رواه الإمام البخاري في صحيحه)، ولكن النية لا يتلفظ بها، لأن محلها القلب وهي من أعمال القلوب والله تعالى يعلم السر وأخفى، ولم يرد دليل على التلفظ بالنية، فالتلفظ بها بدعة.
رفع ايادي بعضهم للدعاء في الصلاة:
قال الشيخ العثيمين ولا ريب أن الأصل في الدعاء مشروعية رفع اليدين فيه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل رفع اليدين فيه من أسباب الإجابة، حيث قال فيما رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً..." الحديث، لكن ما ورد فيه عدم الرفع كان السنة فيه عدم الرفع، والرفع فيه بدعة سواء ورد عدم الرفع فيه تصريحاً، أو استلزاماً وأما الدعاء أدبار الصلوات ورفع اليدين فيه فإن كان على وجه جماعي، بحيث يفعله الإمام ويؤمن عليه المأمومون، فهذا بدعة بلا شك. وإن كان على وجه انفرادي فما ورد به النص فهو سنة، مثل الاستغفار ثلاثاً فإن الاستغفار طلب المغفرة وهو دعاء ومثل قول: "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" عند من يرى أن ذلك بعد السلام، ومثل قول: "رب أجرني من النار سبع مرات" بعد المغرب والفجر إلى غير ذلك مما وردت به السنة.
عدم التراص في الصفوف وترك فرج بين المصلين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من وصل صفا وصله الله ، ومن قطع صفا قطعة الله) (رواه النسائي في كتاب الامانة) وقد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الترابط بين تسوية الصفوف وبين الواقع الاجتماعي بقوله عليه والصلاة والسلام . (لتسون بين صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم)(رواه البخاري في كتاب الاذان)
صلاة بعض النساء في ثياب ضيقة او شفافة تصف لون البشرة:
ومن شروط الصلاة ستر العورة وهذا (متفق عليه عند الجمهور),فعن عائشة – رضي الله عنها – أن النبي قال: ((لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار)) فدل الحديث على أن المرأة لا تقبل صلاتها إلا بخمار يستر رأسها.
الصلاة في الثوب الذي عليه صورة:
فلا يجوز للانسان الصلاة في ثوب فيه صور ذوات ارواح كالطيور اوغيرها لما روى البخاري (3226) ومسلم (2106) عن أبي طَلْحَة رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ )
ترك الصلاة الى السترة:
فالنبي صلى الله عليه وسلم أمر بها والأمر يفيد الوجوب بل ونهى عن الصلاة إلى غير سترة كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها " (رواه أبو داود وابن ماجه بإسناد صحيح)
ترك رفع اليدين عند التحريم والركوع والرفع منه :
و"كان صلى الله عليه وعلى آله وسلم يرفع يديه تارة مع التكبير(رواه البخاري )وتارة بعد التكبير(رواه النسائي) وكان صلى الله عليه وعلى آله وسلم يرفعهما ممدودة الاصابع [لايفرج بينها ولايضمها] رواه ابو داود وابن خزيمة (1/62/2و64/1)وتمام, والحاكم ,وصححه, ووافقه الذهبي .وكان يجعلها حذو منكبيه (رواه البخاري والنسائي)وربما كان يرفعهما حتى يحاذي بهما [فروع] اذنيه (رواه البخاري وابو داود).
اسبال اليدين وعدم وضعهما على الصدر :
وكان صلى الله عليه وعلى آله وسلم يضع يده اليمنى على ظهر كفه اليسرى والرسغ والساعد (رواه أبو داود والنسائي وابن خزيمة) (1/54/2) بسند صحيح ،وصححه ابن حبان (485) وامر بذلك اصحابه (رواه ماك والبخاري وابو عوانة) وكان كان _احيانا_ يقبض باليد اليمنى على اليسرى(رواه النسائي والدارقطني بسند صحيح) وفي هذا الحديث دليل على ان من السنة القبض ،وكان يضعهما على الصدر (رواه ابو داود وابن خزيمة في صحيحه) (1/54/2):
كثرة الحركة في الصلاة:
قال الله -عز وجل-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (1-2) (سورة المؤمنون)
والخشوع هو الخضوع لله والإقبال على الصلاة وترك العبث، الا لضرورة كسد فرجة في الصف :
رفع البصر الى السماء او النظر الى غير مكان السجود:
قال صلى الله عليه وسلم ( إذا كان أحدكم في الصلاة فلا يرفع بصره إلى السماء أن يلتمع بصره ) رواه أحمد وهو في صحيح الجامع وايضا لما ورد عن عائشة (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلي طأطأ رأسه ورمى ببصره نحو الأرض ) (رواه الحاكم وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي) وقال الألباني هو كما قالا .(إرواء الغليل)
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم وفي رواية أو لتخطفن أبصارهم) (رواه البخاري ومسلم والسراج )والسراج هو أبوالعباس محمد بن إسحاق الثقفي السراج من تلاميذ البخاري (و 216 ، ت313هـ) ، ترجم له الذهبي في السير (14/388) وقال عنه ( صاحب المسند الكبير على الأبواب ).
تغميض العينين في الصلاة:
وهذه المسألة قد اختلف الفقهاء في كراهتها، فكرِهها الإِمامُ أحمد وغيرُه، وقالوا:هو فعلُ اليهود، وأباحه جماعة ولم يكرهوها ، وقال بن القيم رحمه الله في الزاد -بعد أن بيّن أن تغميض العينين ليس من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم- :
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن النَّضْرِ الْعَسْكَرِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ مُصْعَبُ بن سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بن أَعْيَنَ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلاةِ فَلا يَغْمِضْ عَيْنَيْهِ.
(( معجم الطبراني))قال الإمام الذهبي رحمه الله : (منكر)
وقال الشيخ الألباني رحمه الله: (ضعيف)
الصلاة بين السواري: قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة - الحديث رقم (335): (كُنَّا نُنْهَى أَنْ نَصُفَّ بَيْنَ السَّوَارِي عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنُطْرَدُ عَنْهَا طَرْدًا):
وهذا الحديث نص صريح في ترك الصف بين السواري ، وأن الواجب أن يتقدم أو يتأخر ، إلا عند الاضطرار ؛ كما وقع لهم .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره, ونعوذ بالله من شرور أنفسنا, ومن سيئات أعمالنا, من يهده الله فلا مضل له,ومن يضلل فلا هادي له,واشهد أن لا الله ألا الله وحده لاشريك له واشهد أن محمد عبده ورسوله
((يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمون))((يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلوا به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا)).((يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما)).أما بعد.فان اصدق الحديث كتاب الله ,واحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم, وشر الأمور محدثاتها, وكل محدثة بدعة, وكل بدعة ضلالة, وكل ضلالة في النار
أما بعد
فهذه أخطاء بعض المصلين في الصلاة التي يفعلونها ويبتدعون بدعة في الدين يظنونها سنة وهي ليست من الدين في شيء
ومن هذه البدع والاخطاء
الجهر بالنية:
قال الشيخ الفوزان ،النية شرط من شروط صحة الصلاة وكذلك سائر العبادات لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى" (رواه الإمام البخاري في صحيحه)، ولكن النية لا يتلفظ بها، لأن محلها القلب وهي من أعمال القلوب والله تعالى يعلم السر وأخفى، ولم يرد دليل على التلفظ بالنية، فالتلفظ بها بدعة.
رفع ايادي بعضهم للدعاء في الصلاة:
قال الشيخ العثيمين ولا ريب أن الأصل في الدعاء مشروعية رفع اليدين فيه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل رفع اليدين فيه من أسباب الإجابة، حيث قال فيما رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً..." الحديث، لكن ما ورد فيه عدم الرفع كان السنة فيه عدم الرفع، والرفع فيه بدعة سواء ورد عدم الرفع فيه تصريحاً، أو استلزاماً وأما الدعاء أدبار الصلوات ورفع اليدين فيه فإن كان على وجه جماعي، بحيث يفعله الإمام ويؤمن عليه المأمومون، فهذا بدعة بلا شك. وإن كان على وجه انفرادي فما ورد به النص فهو سنة، مثل الاستغفار ثلاثاً فإن الاستغفار طلب المغفرة وهو دعاء ومثل قول: "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" عند من يرى أن ذلك بعد السلام، ومثل قول: "رب أجرني من النار سبع مرات" بعد المغرب والفجر إلى غير ذلك مما وردت به السنة.
عدم التراص في الصفوف وترك فرج بين المصلين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من وصل صفا وصله الله ، ومن قطع صفا قطعة الله) (رواه النسائي في كتاب الامانة) وقد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الترابط بين تسوية الصفوف وبين الواقع الاجتماعي بقوله عليه والصلاة والسلام . (لتسون بين صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم)(رواه البخاري في كتاب الاذان)
صلاة بعض النساء في ثياب ضيقة او شفافة تصف لون البشرة:
ومن شروط الصلاة ستر العورة وهذا (متفق عليه عند الجمهور),فعن عائشة – رضي الله عنها – أن النبي قال: ((لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار)) فدل الحديث على أن المرأة لا تقبل صلاتها إلا بخمار يستر رأسها.
الصلاة في الثوب الذي عليه صورة:
فلا يجوز للانسان الصلاة في ثوب فيه صور ذوات ارواح كالطيور اوغيرها لما روى البخاري (3226) ومسلم (2106) عن أبي طَلْحَة رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ )
ترك الصلاة الى السترة:
فالنبي صلى الله عليه وسلم أمر بها والأمر يفيد الوجوب بل ونهى عن الصلاة إلى غير سترة كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها " (رواه أبو داود وابن ماجه بإسناد صحيح)
ترك رفع اليدين عند التحريم والركوع والرفع منه :
و"كان صلى الله عليه وعلى آله وسلم يرفع يديه تارة مع التكبير(رواه البخاري )وتارة بعد التكبير(رواه النسائي) وكان صلى الله عليه وعلى آله وسلم يرفعهما ممدودة الاصابع [لايفرج بينها ولايضمها] رواه ابو داود وابن خزيمة (1/62/2و64/1)وتمام, والحاكم ,وصححه, ووافقه الذهبي .وكان يجعلها حذو منكبيه (رواه البخاري والنسائي)وربما كان يرفعهما حتى يحاذي بهما [فروع] اذنيه (رواه البخاري وابو داود).
اسبال اليدين وعدم وضعهما على الصدر :
وكان صلى الله عليه وعلى آله وسلم يضع يده اليمنى على ظهر كفه اليسرى والرسغ والساعد (رواه أبو داود والنسائي وابن خزيمة) (1/54/2) بسند صحيح ،وصححه ابن حبان (485) وامر بذلك اصحابه (رواه ماك والبخاري وابو عوانة) وكان كان _احيانا_ يقبض باليد اليمنى على اليسرى(رواه النسائي والدارقطني بسند صحيح) وفي هذا الحديث دليل على ان من السنة القبض ،وكان يضعهما على الصدر (رواه ابو داود وابن خزيمة في صحيحه) (1/54/2):
كثرة الحركة في الصلاة:
قال الله -عز وجل-: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (1-2) (سورة المؤمنون)
والخشوع هو الخضوع لله والإقبال على الصلاة وترك العبث، الا لضرورة كسد فرجة في الصف :
رفع البصر الى السماء او النظر الى غير مكان السجود:
قال صلى الله عليه وسلم ( إذا كان أحدكم في الصلاة فلا يرفع بصره إلى السماء أن يلتمع بصره ) رواه أحمد وهو في صحيح الجامع وايضا لما ورد عن عائشة (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلي طأطأ رأسه ورمى ببصره نحو الأرض ) (رواه الحاكم وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي) وقال الألباني هو كما قالا .(إرواء الغليل)
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم وفي رواية أو لتخطفن أبصارهم) (رواه البخاري ومسلم والسراج )والسراج هو أبوالعباس محمد بن إسحاق الثقفي السراج من تلاميذ البخاري (و 216 ، ت313هـ) ، ترجم له الذهبي في السير (14/388) وقال عنه ( صاحب المسند الكبير على الأبواب ).
تغميض العينين في الصلاة:
وهذه المسألة قد اختلف الفقهاء في كراهتها، فكرِهها الإِمامُ أحمد وغيرُه، وقالوا:هو فعلُ اليهود، وأباحه جماعة ولم يكرهوها ، وقال بن القيم رحمه الله في الزاد -بعد أن بيّن أن تغميض العينين ليس من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم- :
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن النَّضْرِ الْعَسْكَرِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ مُصْعَبُ بن سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بن أَعْيَنَ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلاةِ فَلا يَغْمِضْ عَيْنَيْهِ.
(( معجم الطبراني))قال الإمام الذهبي رحمه الله : (منكر)
وقال الشيخ الألباني رحمه الله: (ضعيف)
الصلاة بين السواري: قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة - الحديث رقم (335): (كُنَّا نُنْهَى أَنْ نَصُفَّ بَيْنَ السَّوَارِي عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنُطْرَدُ عَنْهَا طَرْدًا):
وهذا الحديث نص صريح في ترك الصف بين السواري ، وأن الواجب أن يتقدم أو يتأخر ، إلا عند الاضطرار ؛ كما وقع لهم .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا
من مواضيعي
0 من سلسلة دوراتي : أنـــا و أهل زوجي: كيف لي بلوغ السعادة لنفسي و اسعاد زوجي؟
0 أخطاء بعض المصلين في الصلاة....هــــــــــــــــام ......
0 ادا دخل المسجد وليس على طهارة هل يجلس
0 زيادات لا أصل لها في أدعية مأثورة.....حـــــــــــذار
0 شرح حديث : « كل عمل ابن آدم له إلا الصوم ... »
0 البريـــــــــــــــــــــــه *** الرسالة *** بقلمـــــــي ومن واقع حياتي
0 أخطاء بعض المصلين في الصلاة....هــــــــــــــــام ......
0 ادا دخل المسجد وليس على طهارة هل يجلس
0 زيادات لا أصل لها في أدعية مأثورة.....حـــــــــــذار
0 شرح حديث : « كل عمل ابن آدم له إلا الصوم ... »
0 البريـــــــــــــــــــــــه *** الرسالة *** بقلمـــــــي ومن واقع حياتي
