فائدة عن شيخ الاسلام في اسماء القران
01-05-2008, 07:13 AM
فصــل في أسماء القرآن
القرآن، الفرقان، الكتاب، الهدى، النور، الشفاء، البيان، الموعظة، الرحمة، بصائر، البلاغ، الكريم،المجيد،العزيز، المبارك،التنزيل،المنزل،الصراط المستقيم، حبل اللّه، الذكر، الذكرى، تذكرة:{وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ} [ الحاقة:48]،{إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاء ذَكَرَهُ} [المدثر: 54، 55]،{مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [البقرة: 79، وآل عمران: 3] و{تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ}[يونس:37، يوسف:111]، المهيمن علىه، {تَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ} [ يوسف:111]، {تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ} [النحل:89]، المتشابه، المثاني، الحكيم: {تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ} [لقمان:2]، محكم، المفصل: {وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً} [الأنعام:114]، البرهان: {قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا} [النساء:174]، على أحد القولين،الحق:{قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ} [يونس: 108]، عربي مبين، أحسن الحديث، أحسن القصص على قول،كلام اللّه: {وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ} [التوبة:6]، العلم:{فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ} [آل عمران:61]، العلي الحكيم:{وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ}[الزخرف: 4]، القيم: {يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ}[البينة:2، 3]، {أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا قَيِّمًا} [الكهف: 1، 2]، وَحْي فى قوله: {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} [النجم:4]، حكمة فى قوله:{وَلَقَدْ جَاءهُم مِّنَ الْأَنبَاء مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ} [القمر:4، 5]، وحُكْما فى قوله: {أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا} [الرعد: 37]،ونبأ على قول فى قوله: {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ}[النبأ:2]،ونذير على قول:{هَذَا نَذِيرٌ مِّنَ النُّذُرِ الْأُولَى}[النجم:56] فى حديث أبى موسى شافعا مشفعا وشاهداً مصدقا، وسماه النبى صلى الله عليه وسلم: (حُجَّة لك أو عليك) وفى حديث الحارث عن على:(عِصْمَة لمن استمسك به).
وأما وصفه بأنه يقص وينطق ويحكم ويفتى ويبشر ويهدي فقال: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ} [النمل:76]، {هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ} [الجاثية: 29]، {قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ} [ النساء: 127] أي: يفتيكم أيضا: {إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ} [الإسراء: 9].
القرآن، الفرقان، الكتاب، الهدى، النور، الشفاء، البيان، الموعظة، الرحمة، بصائر، البلاغ، الكريم،المجيد،العزيز، المبارك،التنزيل،المنزل،الصراط المستقيم، حبل اللّه، الذكر، الذكرى، تذكرة:{وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ} [ الحاقة:48]،{إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاء ذَكَرَهُ} [المدثر: 54، 55]،{مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [البقرة: 79، وآل عمران: 3] و{تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ}[يونس:37، يوسف:111]، المهيمن علىه، {تَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ} [ يوسف:111]، {تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ} [النحل:89]، المتشابه، المثاني، الحكيم: {تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ} [لقمان:2]، محكم، المفصل: {وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً} [الأنعام:114]، البرهان: {قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا} [النساء:174]، على أحد القولين،الحق:{قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ} [يونس: 108]، عربي مبين، أحسن الحديث، أحسن القصص على قول،كلام اللّه: {وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ} [التوبة:6]، العلم:{فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ} [آل عمران:61]، العلي الحكيم:{وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ}[الزخرف: 4]، القيم: {يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ}[البينة:2، 3]، {أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا قَيِّمًا} [الكهف: 1، 2]، وَحْي فى قوله: {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} [النجم:4]، حكمة فى قوله:{وَلَقَدْ جَاءهُم مِّنَ الْأَنبَاء مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ} [القمر:4، 5]، وحُكْما فى قوله: {أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا} [الرعد: 37]،ونبأ على قول فى قوله: {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ}[النبأ:2]،ونذير على قول:{هَذَا نَذِيرٌ مِّنَ النُّذُرِ الْأُولَى}[النجم:56] فى حديث أبى موسى شافعا مشفعا وشاهداً مصدقا، وسماه النبى صلى الله عليه وسلم: (حُجَّة لك أو عليك) وفى حديث الحارث عن على:(عِصْمَة لمن استمسك به).
وأما وصفه بأنه يقص وينطق ويحكم ويفتى ويبشر ويهدي فقال: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ} [النمل:76]، {هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ} [الجاثية: 29]، {قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ} [ النساء: 127] أي: يفتيكم أيضا: {إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ} [الإسراء: 9].
وعند الله تجتمع الخصوم ... [ وداعا ]
أيّ عذر والأفاعي تتهادى .... وفحيح الشؤم ينزو عليلا
وسموم الموت شوهاء المحيا .... تتنافسن من يردي القتيلا
أيّ عذر أيها الصائل غدرا ... إن تعالى المكر يبقى ذليلا
موقع متخصص في نقض شبهات الخوارج
الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
نقض تهويشات منكري السنة : هدية أخيرة
الحداثة في الميزان
مؤلفات الدكتور خالد كبير علال - مهم جدا -
المؤامرة على الفصحى موجهة أساساً إلى القرآن والإسلام
أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة
أيّ عذر والأفاعي تتهادى .... وفحيح الشؤم ينزو عليلا
وسموم الموت شوهاء المحيا .... تتنافسن من يردي القتيلا
أيّ عذر أيها الصائل غدرا ... إن تعالى المكر يبقى ذليلا
موقع متخصص في نقض شبهات الخوارج
الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
نقض تهويشات منكري السنة : هدية أخيرة
الحداثة في الميزان
مؤلفات الدكتور خالد كبير علال - مهم جدا -
المؤامرة على الفصحى موجهة أساساً إلى القرآن والإسلام
أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة
من مواضيعي
0 دعوةٌ تُصيبُ هذا الصنف من التجّار
0 تاريخ الصراع العقدي مع الرافضة في بلاد المغرب الإسلامي
0 في المعدل والجارح [ لبيان دقة علماء الحديث ]
0 اعتراض أهل البدع على النصوص الشرعية وضرورة مواجهتهم
0 مختارات من ردود الشيخ أبو اسحاق الحويني حفظه الله على الطائفة المخذولة
0 علم الرجال وأهميته
0 تاريخ الصراع العقدي مع الرافضة في بلاد المغرب الإسلامي
0 في المعدل والجارح [ لبيان دقة علماء الحديث ]
0 اعتراض أهل البدع على النصوص الشرعية وضرورة مواجهتهم
0 مختارات من ردود الشيخ أبو اسحاق الحويني حفظه الله على الطائفة المخذولة
0 علم الرجال وأهميته