تسجيل الدخول

على زوايا الحلم
كنتُ أحلم بخواطر تجسّد النّور
وأنا فراشة تقفز نحو اللّحن العتيق
كان زمن... ومرّ الزّمان
تسارعت الدّواليب ...
وأنّا كالقشّة بين الألغاز
أبحث عن نبض الإحساس
يرسمني، يشكّلني...
وتدور دواليب النّص المتقشّف حتّى
عن البلاغة!
ولا أملك إلاّ أن أصوغ جملا ساغت الأحمال
إنّي أرى الحرف منتحرا على شواطئكم
تغرقه ذات الأسماء، ذات الصّفات
البوح محاصر ومحصور
لا مكان لي...
لم يبق غير أسراب الطّيور المهاجرة...
تضمّني
والنّبض الغارق،
الإحساس المترسّب،
والاستنزاف يلمّني!



امرأة
لحظية على وقع خطى التّراجع

لا تتراجعي فبعض النساء كنّ قدوة للرجال ...

على غير العادة أشعر ببعض التهرب من الكتابة ، قرأت كل مواضيعك و كنت أدخل احيانا فقط من أجل متابعة جديدك و لا أخفيك سرا أنّني أعيد بعض كتاباتك عاجزا... كنت كلما قرأت لك إلّا و أثرت بداخلي حبّ الكتابة و لكن في هذه أراك متعبة القلم فمالخطب...؟؟

متباعــ أدامك الله ذخرا للمنتدى ..

هي استراحة محارب فقط
كل شخص يمر بفترة فراغ أحيانا
استفيدي منها جيدا
أفرغي شحناتك السالبة
و عودي بقوة كما عرفناك
ﻻ يليق بمن اسمها "امرأة" أن تستسلم
فعلى مر الزمان كانت المرأة رمزا للطموح
و كانت دوما دافعا ليكون لنا نحن الرجال طموح

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكر لك مقدّمتك الطّيبة ربّما أسوأ مافيّ أنّي أكتب رأيي الذّي لا ألزم به أحدا غيري
على شكل خواطر
والخاطرة متعبة لأنّي متعبة
من كلّ هذا الكمّ من الخواطر -أقصد الخاطرة اللغز-
التّي تمّ الإعلان عنها بأعلى صفحة المنتدى وكأنّها شيء خارق!
ثمّ أدخل للمواضيع المثبتة فأجدها مثبّتة وكأنّها سنن متّبعة!
والكارثة الحقيقة حين أدخل منتدى الخواطر
فأجده مغرق بردود لا تمت للخواطر بصلة وإغراق لبقيّة المواضيع
والذّي رأيته تراجعا للمنتدى مهما بلغ عدد المشاركين
ومهما بلغ عدد المشاهدين
كما أنّ المسؤولين عن بثّ الخواطر شخصين اثنين
لنقل أنّ حرفهما لا ينضب!
لكنّه ليس دائما بذاك المستوى المقدّس
خصوصا وأنّنا مبتدئين لنا أخطاء وربّما كنّا في شعب علمية جميعنا
وعليه أرى أنّ مواضيع كهذه كان الأولى بها أن توضع في قسم خاص للمسابقات مثلا
أو في موضوع واحد وتتغيّر المشاركة الأولى
حتى لا ينعكس ذلك سلبا على بقيّة المواضيع والخواطر



شكرا لاهتمامك وعذرا لمن أزعجه كلامي
لأنّ هذا الرّأي لي ولا ألزم به أحدا كما سبق وقلت

احترامي

السّلام عليك ورحمة الله وبركاته

لا عليك أخي ربّما أنا شريرة بما يكفي لأواصل الكتابة
وشحناتي سواء سلبية أو إيجابية أفرغها بالكتابة
احترامي

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

ألم يكن الأحرى بنجمة مثلك أن تدعوني للعودة للجلفة
التّي لم أبتعد عنها
وضّحت القصد الذّي لم أكن أنوي دسّه في كنف الغموض
احترامي لك أختي صفية

حيث يقرأ حرفك ينبت الزهر
والسحر والجمال
جميل جميل جدااا أخيتااااه
ودي



دمعة مرت من هناااا

المكان أسير اللحظة والبوح لا يُلزم المكان


يكفيكِ قلمٌ و بريق صفحة وكوب شاي ..!


أعتقدُ أن الليل قارب الرحيل .. فلا تستعجلي ..


لروحكِ تحية ..:)

أظنّ أنّني أدمت قلمك فبت أشعر بما تشعرين و إن لم تبوحي....

وضعت على الجرح يدك فأي كلام يبقى...