تسجيل الدخول

أغضبتك ...أعتذر

دونما قصد منّي كلماتي تفرّ
أنا ان مررت بك ..يقايا أيّامي تحتضر
وان مرّت همساتك بي كالجنون مختصر
وان حاصرتني الظّنون وطيفك حضر

.........أقول أعتذر
وان تحاشيت عند الحديث في عينيك النّظر
وان تكلّمت بتلعثم ولساني تعثّر
وان جال فكري وفي لا شيئ شخص البصر
وان خانتني دمعة من مقلتي تخرّ
وان لفّني الصّمت أزليا وكنت مغيّبة في جسم حضر

....أقول أعتذر

وان لم أجد جوابا لأسئلة تنهمر
وان الشّك قتلك وراودتك عنّي هواجس بلا فكر
وان انتظرتها طويلا وانتظرتني بك كي أمرّ

...أقول لك أعتذر منك فلن أعتذر

أنا يا سيّدي جزائرية النوّى عربية وأفتخر
أقولها لك ألف مرّة ولا أختصر

فقط هنا على الأوراق أعتذر

أعتذر منك فلساني يأبى أن يعتذر
هو والموت سواء وكم من عزّة نفس صاحبها نحرّ


ياسيّدي اسمك تاج فوق رأسي لآخر العمر

و المخطئ حقّ له أن يعتذر

لكنّي بلا خطيئة في حياتك أعبر

أعتذر منك ....فلن أعتذر

اممممممممممم

ام طارق واش احرقتي العشا

حبيبتي طيبي حبات بيض و شويه هريسة و اعتذري

امززززززززززززززززح حبيبتي كلماتك جميييييييييلة

و انا معك ما اصعب الاعتذار رغم حبنا للطرف الاخر

مهما اعتذرت...
و بحت ...
و كتبت...
فأنا من كل قلبي ...
لن أعتذر...
و اقولها امام الله...
و أمام الناس...
صمتي ونيتي و صبري ...
لا محاله سينتصر..

جميلة هي خاطرتك و رقيقة ....تحياتي
تقبلي مروري
مزيدا من الكتابة
سنلتقي على مرفأ الابدااااع لا محاله...

سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اام

أهلا بالغالية أم الغالية ...أقول ليته كان عشاءنا الذّي احترق ...

أعترف وكم أخجل من هذا الاعتراف (لم أعتذر له طوال حياتنا معا ...رغم أنّها على طرف لساني وكم انتظرها هو وكم قالها برفق وحنان (سامحيني ....حبيبتي

ماذا أفعل أنا من طينة ليّنة ان شئت وصلبة ..

تحيّاتي

الإعتذار خلق نبيل يدل على قوة الشخصية

وما خلا من امرء إلا شانه رغم كل صفاته الحميدة

الإعذار صفة رقيقة متوطنة في القلوب الرقيقة ينبغي أن تنطقها الشفتين حتى ننجسد في معناها الطبيعي

وإبقاؤها حبيسة النفس رغم الإقرار بالخطأ كِبر و تكير ، ومرض نفسي اسمه تقص الثقة بالنفس

لهذا ياخالتي أنصحك بالإعتذار و أؤكد لكـ انه شمة شهمة وسمة نقاء السريرة



ولا أحسبكـ إلا كذلك صاحبة المشاعر والخواطر الراقية الرقيقة

مودتي

أهلا بك بنيّ عماّر ...

الاعتذار شيمة الكرماء (أظنّني بخيلة ههه)

سررت بردّك لكن الابداع بالنّسبة لي بعيد المنال وشاطئ بحوره بعيدة عنّي

ماهي الاّ خربشات مجنونة مرّوا عليها بسلام ..

أرجو لك التّوفيق

وحتما ستتشابك شباكنا ونحن نبحر في عمق الخواطر

تحيّاتي

السلام عليكم
...................
..................
اعتذر منك ...هل ساعتذر
اكـــــــــــــــــــــــيد ساعتذر
من كلمات صاغت من الاعتذار
اجمل الحان لها وقع جميل على الاذان
و يطرب القلب لسماعها

اااااااه كم اعجبتني كلماتك
لقد هبت رياح ابحرت معها سفني الى غير رجعة
هائمة في بحر كلمات الاعتذار
وصف دقيق و رائع
................
عذرا لتدخلي و لمروري اسال ان اكون خفيف الظل
المهم
كل التشجيع من طرفي بالمواصة
و اعتذر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,تحياتي

كم داعبت كلماتك مسامعي
و كم عشقت نغم حرفك
رائعة هي خاطرتك
سعدت بمروري من هنا

أهلا بنيّ يوسف نصائحك على العين والرّأس ...لكن كيف أعتذر

وهو من حمل حقائب السّفر وغادر بلا وداع ولا اشعار ..

حلّ اللّيل ولم.. يعد رحت أسأل عنه الأصدقاء والجيران وانتصف اللّيل هرعت للمستشفيات القريبة ..لعلّ حادثا ألّم به ؟؟

لم آكل ولم أنم ليومين متتاليين وفي اللّيلة الثاّنية تذكّرت ملابسه فتحت الخزانة فوجدتها فارغة من كلّ شيئ يخصّه ..

أمر دبّر بليل ..وهاتفني يقول يا آمال لن أستطيع العيش معك بعد الآن ...

لكن لماذا ..؟؟لأنّك ....وبلا جواب ..لماذا بعد كل هذه السّنين من الحب والعطاء ..؟؟

سافرت قبلك وتغرّبت ..بنيت عشّنا وأنت بعيد أثّتته لك وأنا أنتظر طائرتك وضعت ابننا ..

عندما جئت وجدت المأوى والسّكن والولد ...حملت أوراق الاقامة الجديدة ورميتني كورقة بالية ..مصفرّة لماذا ..؟؟

وجئت اليوم بعد 8أشهر تقول لي لكي نعود معا شرطي أن تعتذري لي ولوالدتي ..؟؟

اعتذر لك ان كنت قد أهنتك أو أحسستك بفضلي عليك ..أعتذر ان كنت قد هجرتك وجرحتك ..وما دخل والدتك بيننا ...بيني وبينها بحور وبحور نلتقي مرة في العام أو العامين ..آخر مرّة زرتها وأغرقتها بالهدايا قبّلت رأسي عند الوداع وقالت أنت نعم الزّوجة لابني ..؟؟اذن لماذا أعتذر منها ...

رأوك مراّت مع شقراء ..وقلت نزوة وسيعود ...سرقت نقودي وقلت غلطة وسيتوب

يسألني الياس عنك وأقول له هو في العمل ويأتي وأنت نائم ..اشتري له اللّعب باسمك ..وأهاتفك لتكلّم ابنك ..

جلمود أنت ..ما أقساك ؟؟مررت على أنوثتي وجرحتني بهجرانك وصبرت ..بعتني بأبخس الأثمان ورضيت ...

لكن أن تمرّ على كرامتي فانتفضت من أعماقي ولا وألف لا لن أعتذر ..



بنيّ يوسف كلماتي كانت رداّ لسؤال ابنة أختي آمال التّي تدخّلت أنا وزوجي لفضّ مشكل بينها وبين زوجها وهما مهاجران بفرنسا ..وابنة أختي هاته كانت تقيم عندي عندما كانت تدرس وتعرفني جيّدا ...حين قلت لها اذن اعتذري له وأعيديه لابنه جاوبتني ...

أوترضينها لنفسك لو كنت مكاني هل كنت لتعتذري له ...أعلم أنّه سيذّلني بعدها ..

أعرفك جيّدا خالتي وقد علّمتني أن الكرامة قبل الحب ...

سررت بمرورك وردّك ..

بارك الله فيك

تحيّاتي