تألقي بمكياج هادئ في هذا العيد ...
03-10-2014, 12:27 PM
السلام عليكم ...
مما اعجبني ..
المكياج الوردي :
يتميز الماكياج الوردي الجذاب عن باقي أنواع الماكياج المعروفة بأسرار كثيرة تعطيك حتما الإطلالة الأنثوية المتميزة الهادئة والناعمة.
الماكياج الوردي يرتكز بالأساس على توحيد لون البشرة بالدرجات الفاتحة من أجل المحافظة على نقاوة البشرة و إظهار الملامح بشكل نظيف وصافي.
اختاري ظلال العيون زهرية اللون، يمكنك اعتماد اللامعة منها، وطبقيها على كامل الجفون بواسطة الريشة الخاصة وبطريقة دائرية لتضمني تعبئة الفراغات.
=========================
العينان
قد تكتفين بتطبيق الظلال، تظهرين باللوك المرح حتما، إلا أنه يمكنك اللجوء إلى رسم عينيك بالـ “آي لاينر” الأسود الرفيع.
أعطيك السرّ في تطبيقه لرسمة مرتبة وناجحة: لا تغمضي عينيك أثناء رسم الـ “آي لاينر”، بل افتحيها لتضمني أن الخط أخذ شكل عينيك بالطريقة الصحيحة.
=============================
الخدود:
.
.
لا تستخفي بدور أحمر الخدود في تركيز اللمسة الأخيرة للماكياج الوردي، لذا اختاريه باللون الزهري المخملي الملمس وطبقيه حسب شكل وجهك وكثفيه حسب المناسبة أيضا.
=========================
أحمر الشفاه
أحمر الشفاه، اختاريه دائما عكس لون الظلال من حيث الدرجة في اللون. حين تعتمدين الظلال باللون الوردي، ليكن أحمر الشفاه مركزا أكثر وداكن اللون، والعكس صحيح. كما أصبحت تعلمين أن أحمر الشفاه رائج بالملمس الناشف واللامع على حد سواء، فاختاري الذي يناسب إطلالتك ومناسبتك.
إذا يكمن السر الأكبر في عملية تطبيق الماكياج الوردي في تدرجات ألوان المستحضرات الزهرية، وفي التوازن الذي يجب أن تحترميه بين ظلال العيون وأحمر الشفاه.
.
.
.
نموت و نشوف تطبيقاتكم في العيد ...
.
.
.
أن يُصبح شغلنا الشاغل اصطياد أخطاء العباد ...
وتحليلها وفق منطقنا الضيق وفهمنا المحدود ..
وأن نمضي كل حكايانا في الجدال العقيم والنقاش العصبي ...
"ذلك الذي ينتصر للأسماء أكثر من انتصاره للحق"
في حين قد نكون أهملنا أوجب الواجبات وأولى الفرائض ...
من اصلاحٍ وتزكيةٍ وتهذيبٍ وتأديبٍ للنفس والخُلُق معا
لَهُوَ الضياع والتِيه !
وتحليلها وفق منطقنا الضيق وفهمنا المحدود ..
وأن نمضي كل حكايانا في الجدال العقيم والنقاش العصبي ...
"ذلك الذي ينتصر للأسماء أكثر من انتصاره للحق"
في حين قد نكون أهملنا أوجب الواجبات وأولى الفرائض ...
من اصلاحٍ وتزكيةٍ وتهذيبٍ وتأديبٍ للنفس والخُلُق معا
لَهُوَ الضياع والتِيه !