معرفة النسب الشريف
16-05-2010, 05:20 PM
السلام عليكم
إن معرفة النسب الشريف هي ذريعةإلى صلة الأرحام و الأقارب التي بها نجتمع و نلتف حول القضية التي نحن مطالبين بهاأمام الله عز و جل ألا وهي نشر التوحيد و السنة والإسلام الصحيح, كما قام بذالكأجدادنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه و أولاده من بعده الحسن و الحسين و جعفر وغيرهم ممن قدموا للأمة من علم و خيرات, ولكن أعداء الإسلام و أهل البدع تفطنوا إلىصعوبة الأمر أي دور النسب الشريف في الدعوة إلى الله عز و جل, فشتتوا و فرقواالقبائل و الأنساب, بدءا بالروافض و الحرورية الذين كانوا سببا في تقتيل آل البيتوتشتيتهم, منهم من هاجر إلى خراسان و منهم إلى إفريقيا و المغرب ومنهم إلى اليمن ومنهم ومنهم…. و هذا كله من تدبير اليهود أولا, ومن بعدهم من الإمعات و الدهماء ممنزعموا أنهم من شيعة آل البيت, و لا ننسا الإستدمار الفرنسي بشمال إفريقيا الذي كانله دور خبيث في تشتيت القبائل و قطع صلة الأرحام و ذالك بإحداث اللقب العائلي والتخلي عن الإسم الثلاثي حتى أصبح المرء لا يعرف إبن عمه بسبب الألقاب المحدثة, والحسرة في ذالك ; إتباع طبقة من مجتمعنا ممن يسمون بالمفرنسين أو المثقفين زعموا !! طريقة الفرنجة في التسمي و اللباس و الكلام حتى أصبح مجتمع المغرب الإسلامي ذواثقافات و حضارات مختلطة, نجد المرء يتكلم بعدة لغات في كلامه فرنسية إسبانيةإيطالية أمازيغية .... . و لا ننسا ما فعلته السياسة في التفريق بين الأرحام و مثالالجزائر و المغرب ليس ببعيد, و لاننسا كذالك تسمية المغرب الإسلامي بالمغرب العربيو هذا أعظم ضرر بالدعوة السلفية لأن دول شمال إفريقيا يوجد بها سكان معظمهم ليسوامن العرب. والمفهوم من هذه التسمية أن الأمازيغ و الشاوية و غيرهم من القبائلالبربرية أنهم غير معنيين بهذا المغرب لأنهم ليسوا عرب !!
و السلام عليكم
فريد الإدريسي
إن معرفة النسب الشريف هي ذريعةإلى صلة الأرحام و الأقارب التي بها نجتمع و نلتف حول القضية التي نحن مطالبين بهاأمام الله عز و جل ألا وهي نشر التوحيد و السنة والإسلام الصحيح, كما قام بذالكأجدادنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه و أولاده من بعده الحسن و الحسين و جعفر وغيرهم ممن قدموا للأمة من علم و خيرات, ولكن أعداء الإسلام و أهل البدع تفطنوا إلىصعوبة الأمر أي دور النسب الشريف في الدعوة إلى الله عز و جل, فشتتوا و فرقواالقبائل و الأنساب, بدءا بالروافض و الحرورية الذين كانوا سببا في تقتيل آل البيتوتشتيتهم, منهم من هاجر إلى خراسان و منهم إلى إفريقيا و المغرب ومنهم إلى اليمن ومنهم ومنهم…. و هذا كله من تدبير اليهود أولا, ومن بعدهم من الإمعات و الدهماء ممنزعموا أنهم من شيعة آل البيت, و لا ننسا الإستدمار الفرنسي بشمال إفريقيا الذي كانله دور خبيث في تشتيت القبائل و قطع صلة الأرحام و ذالك بإحداث اللقب العائلي والتخلي عن الإسم الثلاثي حتى أصبح المرء لا يعرف إبن عمه بسبب الألقاب المحدثة, والحسرة في ذالك ; إتباع طبقة من مجتمعنا ممن يسمون بالمفرنسين أو المثقفين زعموا !! طريقة الفرنجة في التسمي و اللباس و الكلام حتى أصبح مجتمع المغرب الإسلامي ذواثقافات و حضارات مختلطة, نجد المرء يتكلم بعدة لغات في كلامه فرنسية إسبانيةإيطالية أمازيغية .... . و لا ننسا ما فعلته السياسة في التفريق بين الأرحام و مثالالجزائر و المغرب ليس ببعيد, و لاننسا كذالك تسمية المغرب الإسلامي بالمغرب العربيو هذا أعظم ضرر بالدعوة السلفية لأن دول شمال إفريقيا يوجد بها سكان معظمهم ليسوامن العرب. والمفهوم من هذه التسمية أن الأمازيغ و الشاوية و غيرهم من القبائلالبربرية أنهم غير معنيين بهذا المغرب لأنهم ليسوا عرب !!
و السلام عليكم
فريد الإدريسي