تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى الحضاري > أرشيف > منتدى تحريم دم المسلم

> الشيخ حمود الشعيبي يصفع الكفار كهنة الطواغيت بشأن العمليات الإستشهادية...

 
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
ماهـر
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 10-10-2007
  • المشاركات : 170
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ماهـر is on a distinguished road
ماهـر
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
ماهـر
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 10-10-2007
  • المشاركات : 170
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ماهـر is on a distinguished road
ماهـر
عضو فعال
رد: الشيخ حمود الشعيبي يصفع الكفار كهنة الطواغيت بشأن العمليات الإستشهادية...
14-02-2008, 11:15 AM


حرب الكفار الطواغيت وكهنتهم وجنودهم ضد الإسلام وأهله قائمة إلى يوم القيامة، وحيث أن العمليات الإستشهادية في أماكن الجهاد أوقعت الرعب بإذن الله في قلوب الطواغيت وأعوانهم، فقد أخذ الكفار كهنتهم يصيحون بأن تفجير المسلم لنفسه وسط الكفار يعتبر إنتحارا وفاعله في النار، وبسبب جهلهم بدين الإسلام، فقد أنزلوا الآيات والأحاديث على غير منازلها الشرعية الصحيحة في محاولة منهم عضد باطلهم، إلا أن الله سخر علماء ربانيون ليدافعوا عن دينه، ويردوا على جهالات الكفار وأباطيلهم.

فهاهو الشيخ حمود بن عقلا الشعيبي يرحمه الله يصفع الكفار كهنة الطواغيت على وجوههم المسودة بفتوى أثبت فيها وبأدلة شرعية جواز أن يقتل المسلم نفسه ليودي بحياة أكبر عدد ممكن من الكفار الحربيين وليوقع الرعب في قلوب من بقي منهم حيا.

سئل الشيخ يرحمه الله:

فضيلة الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي حفظه الله من كل سوء...
يقوم المجاهدون في فلسطين والشيشان وغيرهما من بلاد المسلمين بجهاد أعدائهم والإثخان بهم بطريقة تسمى العمليات الاستشهادية، وهذه العمليات هي ما يفعله المجاهدون من إحاطة أحدهم بحزام من المتفجرات، أو ما يضع في جيبه أو أدواته أو سيارته بعض القنابل المتفجرة ثم يقتحم تجمعات العدو ومساكنهم ونحوها، أو يظهر الاستسلام لهم ثم يقوم بتفجير نفسه بقصد الشهادة ومحاربة العدو والنكاية به.

فما حكم مثل هذه العمليات...؟ وهل يعد هذا الفعل من الانتحار...؟ وما الفرق بين الانتحار والعمليات الاستشهادية...؟ جزاكم الله خيرا وغفر لكم..

فأجاب الشيخ يرحمه الله:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد...

قبل الإجابة على هذا السؤال لابد أن تعلم أن مثل هذه العمليات المذكورة من النوازل المعاصرة التي لم تكن معروفة في السابق بنفس طريقتها اليوم، ولكل عصر نوازله التي تحدث فيه، فيجتهد العلماء على تنزيلها على النصوص والعمومات والحوادث والوقائع المشابهة لها والتي أفتى في مثلها السلف، قال تعالى: (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وقال عليه الصلاة والسلام عن القرآن: (فيه فصل ما بينكم)، وان العمليات الاستشهادية المذكورة عمل مشروع وهو من الجهاد في سبيل الله إذا خلصت نية صاحبه وهو من انجح الوسائل الجهادية ومن الوسائل الفعّالة ضد أعداء هذا الدين لما لها من النكاية وإيقاع الإصابات بهم من قتل أو جرح ولما فيها من بث الرعب والقلق والهلع فيهم، ولما فيها من تجرئة المسلمين عليهم وتقوية قلوبهم وكسر قلوب الأعداء والإثخان فيهم ولما فيها من التنكيل والإغاضة والتوهين لأعداء المسلمين وغير ذلك من المصالح الجهادية.

ويدل على مشروعيتها أدلة من القرآن والسنة والإجماع ومن الوقائع والحوادث التي تنزّل عليها وردت وأفتى فيها السلف كما سوف نذكره إن شاء الله.

أولا: الأدلة من القرآن:
1 – منها قوله تعالى: (ومن الناس من يشرى نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤف بالعباد)، فإن الصحابة رضي الله عنهم أنزلوها على من حمل على العدو الكثير لوحده وغرر بنفسه في ذلك، كما قال عمر بن الخطاب وأبو أيوب الأنصاري وأبو هريرة رضي الله عنهم كما رواه أبو داود والترمذي وصححه ابن حبان والحاكم، (تفسير القرطبي 2 / 361).

2 – قوله تعالى: (إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون...)الآية، قال ابن كثير رحمه الله: حمله الأكثرون على أنها نزلت في كل مجاهد في سبيل الله .

3 – قوله تعالى: (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة من رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)، والعمليات الاستشهادية من القوة التي ترهبهم.

4 – قال تعالى في الناقضين للعهود: (فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون).

ثانيا : الأدلة من السنة:
1 – حديث الغلام وقصته معروفة وهي في الصحيح، حيث دلهم على طريقة قتله فقتلوه شهيدا في سبيل الله، وهذا نوع من الجهاد، وحصل نفع عظيم ومصلحة للمسلمين حيث دخلت تلك البلاد في دين الله، إذ قالوا: آمنا برب الغلام، ووجه الدلالة من القصة أن هذا الغلام المجاهد غرر بنفسه وتسبب في ذهابها من أجل مصلحة المسلمين، فقد علّمهم كيف يقتلونه، بل لم يستطيعوا قتله إلا بطريقة هو دلهم عليها فكان متسبباً في قتل نفسه، لكن أُغتفر ذلك في باب الجهاد، ومثله المجاهد في العمليات الاستشهادية، فقد تسبب في ذهاب نفسه لمصلحة الجهاد، وهذا له أصل في شرعنا، إذ لو قام رجل واحتسب وأمر ونهى واهتدى الناس بأمره ونهيه حتى قتل في ذلك لكان مجاهدا شهيدا، وهو مثل قوله عليه الصلاة والسلام: (افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر).

2 – فعل البراء بن مالك في معركة اليمامة، فإنه اُحتمل في تُرس على الرماح وألقوه على العدو فقاتل حتى فتح الباب، ولم ينكر عليه أحد من الصحابة، وقصته مذكورة في سنن البيهقي في كتاب السير باب التبرع بالتعرض للقتل (9/44) وفي تفسير القرطبي (2/364) أسد الغابة (1/ 206) تاريخ الطبري.

3 – حمل سلمة ابن الأكوع والأخرم الأسدي وأبي قتادة لوحدهم على عيينة بن حصن ومن معه، وقد أثنى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: (خير رجّالتنا سلمة) متفق عليه. قال ابن النحاس: وفي الحديث الصحيح الثابت: أدل دليل على جواز حمل الواحد على الجمع الكثير من العدو وحده وان غلب على ظنه انه يقتل إذا كان مخلصا في طلب الشهادة كما فعل سلمة بن الأخرم الأسدي، ولم يعب النبي عليه الصلاة والسلام ولم ينه الصحابة عن مثل فعله، بل في الحديث دليل على استحباب هذا الفعل وفضله فإن النبي عليه الصلاة والسلام مدح أبا قتادة وسلمة على فعلهما كما تقدم، مع أن كلاً منهما قد حمل على العدو وحده ولم يتأنّ إلى أن يلحق به المسلمون اهـ مشارع الأشواق (1 /540).

4 – ما فعله هشام بن عامر الأنصاري لما حمل بنفسه بين الصفين على العدو الكثير فأنكر عليه بعض الناس وقالوا: ألقى بنفسه إلى التهلكة، فرد عليهم عمر بن الخطاب وأبو هريرة رضي الله عنهما وتليا قوله تعالى (ومن الناس من يشرى نفسه ابتغاء مرضات الله...) الآية، مصنف ابن أبي شيبة (5 /303، 322) سنن البيهقي (9/46).

5 – حمل أبي حدرد الأسلمي وصاحيبه على عسكر عظيم ليس معهم رابع فنصرهم الله على المشركين ذكرها ابن هشام في سيرته وابن النحاس في المشارع (1/545).

6 – فعل عبدالله بن حنظلة الغسيل حيث قاتل حاسراً في إحدى المعارك وقد طرح الدرع عنه حتى قتلوه، ذكره ابن النحاس في المشارع (1/555) .

7 – نقل البيهقي في السنن (9 / 44 ) في الرجل الذي سمع من أبي موسى يذكر الحديث المرفوع: الجنة تحت ظلال السيوف، فقام الرجل وكسر جفن سيفه وشد على العدو ثم قاتل حتى قتل.

8 – قصة أنس بن النضر في وقعة أحد قال: واهاً لريح الجنة، ثم انغمس في المشركين حتى قتل. متفق عليه

ثالثا: الإجماع:
نقل ابن النحاس في مشارع الأشواق (1/588) عن المهلب قوله : قد أجمعوا على جواز تقحم المهالك في الجهاد، ونقل عن الغزالي في الإحياء قوله: "ولا خلاف في أن المسلم الواحد له أن يهجم على صف الكفار ويقاتل وإن علم أنه يقتل.

ونقل النووي في شرح مسلم الاتفاق على التغرير بالنفس في الجهاد، ذكره في غزوة ذي قرد (12/187).

هذه الحوادث السبع السابقة مع ما نُقل من الإجماع هي المسألة التي يسميها الفقهاء في كتبهم مسألة حمل الواحد على العدو الكثير، وأحيانا تسمى مسألة الانغماس في الصف، أو مسألة التغرير بالنفس في الجهاد.

قال النووي في شرح مسلم باب ثبوت الجنة للشهيد (13/46) قال: فيه جواز الانغمار في الكفار والتعرض للشهادة وهو جائز بلا كراهة عند جماهير العلماء. اهـ. ونقل القرطبي في تفسيره جوازه عن بعض علماء المالكية (أي الحمل على العدو) حتى قال بعضهم: إن حمل على المائة أو جملة العسكر ونحوه وعلم وغلب على ظنه أنه يقتل ولكن سينكي نكاية أو يؤثر أثرا ينتفع به المسلمون فجائز أيضا، ونقل أيضا عن محمد بن الحسن الشيباني قال: لو حمل رجل واحد على الألف من المشركين وهو وحده لم يكن بذلك بأس إذا كان يطمع في نجاة أو نكاية في العدو، تفسير القرطبي (2/364)

ووجه الاستشهاد في مسألة الحمل على العدو العظيم لوحده وكذا الانغماس في الصف وتغرير النفس وتعريضها للهلاك أنها منطبقة على مسألة المجاهد الذي غرر بنفسه وانغمس في تجمع الكفار لوحده فأحدث فيهم القتل والإصابة والنكاية.

وقائع وحوادث تنـزل عليها العمليات الاستشهادية:

أولا مسألة التترس:
فيما لو تترس جيش الكفار بمسلمين واضطر المسلمون المجاهدون حيث لم يستطيعوا القتال إلا بقتل التُرس من المسلمين جاز ذلك، قال ابن تيمية في الفتاوى (20/52) (28/537، 546) قال: (ولقد اتفق العلماء على أن جيش الكفار إذا تترسوا بمن عندهم من أسرى المسلمين وخيف على المسلمين الضرر إذا لم يقاتلوا فإنهم يقاتلون وإن أفضى ذلك إلى قتل المسلمين الذين تترسوا بهم...) اهـ، وقال ابن قاسم في حاشية الروض ( 4 / 271 ) قال في الإنصاف: (وإن تترسوا بمسلم لم يجز رميهم إلا أن نخاف على المسلمين فيرميهم ويقصد الكفار وهذا بلا نزاع...) اهـ

ووجه الدلالة في مسألة التترس لما نحن فيه أنه يجوز للتوصل إلى قتل الكفار أن نفعل ذلك ولو كان فيه قتل مسلم بسلاح المسلمين وأيدي المسلمين، وجامع العلة والمناط أن التوصل إلى قتل العدو والنكاية به إنما يكون عن طريق قتل التُرس من المسلمين فحصل التضحية ببعض المسلمين المتترس بهم من أجل التوصل إلى العدو والنكاية به، وهذا أبلغ من إذهاب المجاهد نفسه من العمليات الاستشهادية من أجل التوصل إلى العدو والنكاية به، بل إن قتل أهل التُرس من المسلمين أشد لأن قتل المسلم غيره أشد جرما من قتل المسلم لنفسه، لأن قتل الغير فيه ظلم لهم وتعدٍ عليهم فضرره متعد وأما قتل المسلم نفسه فضرره خاص به ولكن اُغتفر ذلك في باب الجهاد، وإذا جاز إذهاب أنفس مسلمة بأيدي المسلمين من أجل قتل العدو فإن إذهاب نفس المجاهد بيده من أجل النكاية في العدو مثله أو أسهل منه، فإذا كان فعل ما هو أعظم جرما لا حرج في الإقدام عليه فبطريق الأولى ألا يكون حرجا على ما هو أقل جرما إذا كان في كليهما المقصد هو العدو والنكاية لحديث: "إنما الأعمال بالنيات".

وفي هذا رد على من قال في مسألة الانغماس والحمل على العدو أن المنغمس يُقتل بأيدي الكفار وسلاحهم، فنقول: ومسألة التترس يقتل بأيدي المسلمين وسلاحهم ومع ذلك لم يعتبروا قتل المسلمين المتترس بهم من باب القتل الذي جاء الوعيد فيه.

الخلاصة...

دل ما سبق على أنه يجوز للمجاهد التغرير بنفسه في العملية الاستشهادية وإذهابها من أجل الجهاد والنكاية بهم ولو قتل بسلاح الكفار وأيديهم كما في الأدلة السابقة في مسألة التغرير والانغماس، أو بسلاح المسلمين وأيديهم كما في مسألة التترس أو بدلالةٍ تسبب فيها إذهاب نفسه كما في قصة الغلام، فكلها سواء في باب الجهاد لأن باب الجهاد لما له من مصالح عظيمة اُغتفر فيه مسائل كثيرة لم تغتفر في غيره مثل الكذب والخداع كما دلت السنة، وجاز فيه قتل من لا يجوز قتله، وهذا هو الأصل في مسائل الجهاد ولذا أُدخلت مسألة العمليات الاستشهادية من هذا الباب.

أما مسألة قياس المستشهد في هذه العمليات الاستشهادية بالمنتحر فهذا قياس مع الفارق، فهناك فروق بينهما تمنع من الجمع بينهما، فهناك فرق بين المنتحر الذي يقتل نفسه جزعا وعدم صبر أو تسخطا على القدر أو اعتراضا على المقدور واستعجالا للموت أو تخلصا من الآلام والجروح والعذاب أو يأسا من الشفاء بنفس خائفة يائسة ساخطة في غير ما يرضي الله، وبين نفس المجاهد في العملية الاستشهادية بنفس فرحة مستبشرة متطلعة للشهادة والجنة وما عند الله ونصرة الدين والنكاية بالعدو والجهاد في سبيله لا يستوون، قال تعالى: (أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون) وقال تعالى: (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) وقال تعالى (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون).

نسأل الله أن ينصر دينه ويعز جنده ويكبت عدوه وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أملاه:
أ. حمود بن عقلاء الشعيبي
2/2/1422هـ






  • ملف العضو
  • معلومات
ابو ايمن
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 16-12-2007
  • المشاركات : 361
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ابو ايمن is on a distinguished road
ابو ايمن
عضو فعال
رد: الشيخ حمود الشعيبي يصفع الكفار كهنة الطواغيت بشأن العمليات الإستشهادية...
14-02-2008, 11:42 AM
بارك الله فيك على هذا النقل الرائع و الشرعي 100/100, من هو هذا اللشيخ الشعبي؟
لكن لم تذكر المتأخير ممن يجيز هذه العمليات المباركة؟
  • ملف العضو
  • معلومات
قتيبة الوادي
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 12-02-2008
  • المشاركات : 268
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • قتيبة الوادي is on a distinguished road
قتيبة الوادي
عضو فعال
رد: الشيخ حمود الشعيبي يصفع الكفار كهنة الطواغيت بشأن العمليات الإستشهادية...
14-02-2008, 12:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس:
بأن تفجير المسلم لنفسه وسط الكفار يعتبر إنتحارا وفاعله في النار، وبسبب جهلهم بدين الإسلام
عندما تمسك بخيط عنكبوت لا ينبغي لك أن تتأرجح به قمم الجبال أخي الكريم...وهل بمجرد عثورك على موضوع يتفق مع هواك تجعله مطية لتتطعن في مخالفيك وتهون من أدلتهم ؟ فاحذر أخي الكريم أن تتعالى على العلماء وتحكم على ادلتهم بالبطلان !!!

اقتباس:
إلا أن الله سخر علماء ربانيون ليدافعوا عن دينه، ويردوا على جهالات الكفار وأباطيلهم.
من تقصد بالكفار هنا أخي الكريم ؟

واعذرني عن مروري الوجيز ولعله لنا عودة لمناقشة الموضوع.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد ايوب
محمد ايوب
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 12-05-2007
  • المشاركات : 4,202
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • محمد ايوب is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد ايوب
محمد ايوب
شروقي
رد: الشيخ حمود الشعيبي يصفع الكفار كهنة الطواغيت بشأن العمليات الإستشهادية...
14-02-2008, 12:38 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ايمن مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على هذا النقل الرائع و الشرعي 100/100, من هو هذا اللشيخ الشعبي؟
لكن لم تذكر المتأخير ممن يجيز هذه العمليات المباركة؟

اخي الشعيبي من كبار العلماء وقد توفي من سنوات قليلة وهو شيخ الفوزان واعلب علماء الافتاء في السعودية تلاميذه ومما يروي عنه رحمه الله
طلب منه الحكام ان لا يفتي حتي يستأذن ولي الامر ويستشير الهيئة الدائمة فقال ان اعضاء الهيئة الدائمة تلا ميذي وطلبتي فكيف يستشير الاستاذ تلميذه
رحمه الله كان سيفا في الحق ووقف ضد الغزوا الامريكي للعراق والف كتاب يكفر فيه كل من عاون امريكا في احتلالها للعراق
اؤلئك العلماء فبهم اقتدي
ربي لا تجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدُنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا."
  • ملف العضو
  • معلومات
ابو ايمن
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 16-12-2007
  • المشاركات : 361
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ابو ايمن is on a distinguished road
ابو ايمن
عضو فعال
رد: الشيخ حمود الشعيبي يصفع الكفار كهنة الطواغيت بشأن العمليات الإستشهادية...
14-02-2008, 01:09 PM
جزاك الله كل خير اخي محمد ايوب على التعريف الوجيز بهذا الشيخ
 
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 06:22 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى