تسجيل الدخول

دوك على جالك نصوم تلت ايام

نبيع لختي !!! موحال

أهلا خويا عبد الحميد ، على بالي ما تصبرش وتولي من جديد ، راك وَحَّلْت روحك ، اسمحلي نقولك لازمك إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم ،ومبعد إذا ماكانش صوم ثلاث أيام .

و الله عندك الحق راحت من بالي ...انت داهية خويا عزيز

على الهامش

لمن ينتقدون الاسلام على انه لا يصلح كنظام حياة متكامل

قولولي بالله عليكم و ين تلقاو حاجة كيما هادي !!!!! ...سبحان الله و اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمدا عبده و رسوله

أول مرة اسمع بهذه اللعبة
على الدنيا السلام

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



الأخت الفاضلة:" وردة".
بارك الله فيك على روعة التنويه، متميزة في دقة الطرح كالعادة.
القضية واضحة للغاية:" إنه استهداف مستقبلنا بتدمير حاضرنا بإفساد أخلاق ناشئتنا"، وصدق الشاعر القائل:

إن المسؤولية مشتركة، و:" كلكم راع، ومسؤول عن رعيته".
ونذكر هنا – بالخصوص- كل إخواننا في قطاع التربية: أن ينتبهوا لهذا الأمر الجسيم: بأن يحفظوا الأمانات التي استرعوا عليها، فالحساب عسير يوم القيامة، وليتأملوا نتيجة الإهمال والتفريط في واجبهم كما صوره:" أحمد شوقي" رحمه الله قائلا:


أدعو الجميع إلى قراءة كتاب رائع جدا، واسمه:" حصوننا مهددة من الداخل": للدكتور:" محمد محمد حسين" - رحمه الله -.
ومما جاء في هذا الكتاب:( ص:69) بخصوص هذه المسألة ما يأتي:

ففي أحد كتب:" مؤسسة فرانكلين الأمريكية": التي تنشر في إحدى البلاد الإسلامية يقول:
" فبدلا من فصل البنين عن البنات: يجب أن تعمل على إشراكهم معا في الأعمال الممتعة، ومواقف اللعب، وإذا حدث استلطاف بين بعض البنين والبنات، فينبغي النظر إليه على أنه نوع من الصداقة، وليس غراما أو عشقا".
وعبثا تحاول المؤسسة الأمريكية: أن تخلف عن الحرام:" اسم الحرام"، وأن تخلف عليه:" ثوب البراءة الكاذب".

وفي مكان آخر ولنفس المؤسسة:
" إن خروج الفتيات في صحبة الفتيان: من الأمور الطبيعية التي يستطيع معظم الآباء: تقبلها في الوقت المناسب على أي حال: باعتبارها جانبا من جوانب النمو الجسمي للمراهق".

وفي مكان آخر:
" وفي كل علاقة بين فتى وفتاة: يشعر كل منهما في بعض الأحيان بدافع يحفزه على التعبير عن حبه، وتقديره للآخر بلمسه أو ضغطه على اليد أو قبلة، والكشف عن هذه المشاعر بهذه الطريقة، والاستجابة لها أمر طبيعي".
وأخيرا:
" فالشوق إلى القبلة، أو بعض الغزل الرقيق، أو الإنصات لقصة فيها تلميحات جنسية: ليست هذه أمور شائنة"}.انتهى النقل المقصود.

فهل عرفتم:" مصدر الداء، ومكمن الوباء!!؟".
إنه:" التغريب القسري لأمة الإسلام".

إن:( من يسكت على تلك الجريمة، فضلا عمن ينظر ويروج لها ويشجعها): داخل تحت قوله تعالى:
[إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ].

نسأل الله بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى: أن يجعل كيد أعداء أمتنا في نحورهم، وأن يكفينا شرورهم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

درست مختلف اطوار التعليم و خرجت تقاعد

لم اسمع بهذه اللعبة يا ودرتي إلا هنا

الله المستعان

مثل هذه الألعاب دخيلة على مجتمعنا المسلم ، على المربي أن يختار الألعاب الهادفة لتنمية عقل وجسد الطفل وليس كل لعبة نعثر عليها في النت تكون بالضرورة صالحة لنا كما ان هناك ألعاب خاصة بالذكور لايمكن للإناث لعبها والعكس صحيح .
وأقول كلمة للمربين اتقوا الله في أبنائنا .

كل ظاهرة انسانية مثل الظاهرة الطبيعية لها أسبابها ،عندما تكون حالات خاصة لايرها المجتمع اهتماما ،بل قد يحكم على الفرد وانتهى ،وعندما تنتشر كظاهرة اجتماعية تبدأ حركة المجتمع استنكارا أو استحسانا ....لكن المهم ليس الحكم هلى الظاهرة ومن يجسدها (والأعمال بالنيات)بل في البحث عن السباب المولدة لها ،إن كانت ظاهرة مفيدة نعمل على تعميم تلك الأسباب إن كانت ضارة نعمل على تجنبها بكل وعي دون قذف وغيبة وبهتان ،اللعبة في اطار معين لعبة وقد تتحول اللعبة الى طريق الى ...في مجتمع خارج العادات وتقاليد مجتمعنا هي لاحدث

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



إن:" أبناء وبنات اليوم هم: رجال ونساء المستقبل"، والتساهل في أمر خطير كهذا: ستكون له عواقب وخيمة جدا على الجميع، فقد استقر بأن:" التعلم في الصغر كالنقش على الحجر": إيجابا وسلبا.
ولنتذكر الحديث الصحيح:
"كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أوينصرانه أو يمجسانه ". متفق عليه.

إن السكوت على مثل تلك الألعاب المدمرة للأخلاق، سيولد قناعة لدى الولد والبنت بأنها:" أمر عادي!!؟"، ويكبران على تلك السلوك السيئة مع تطويرها بما يناسب كل مرحلة عمرية، فالحذر الحذر!!!؟؟؟.
صدق الشاعر القائل:

في ظل سكوت الادارة المدرسية وعدم علم الاولياء ومباركة من بعضهم
تحياتي