تسجيل الدخول

الخبيث الرافضي.

اقتباس:

ويبقى السؤال اين علماء السلفية العلمية من الجهاد او القتال -السلفية الجهادية تنكر ولكنها تجاهد اما السلفية العلمية فيفتون بتحريم الزلابية واجازة الشمة الاسلامية

ما لنا ومال السلفية العلمية فإنه لا يوجد فرقة إسمها سلفية علمية أصلا إنما هذا من تخريف الإعلاميين وجهلة الصحفيين فقط.
أما الزلابية فهي من المباحات وقد فصل فيها شيخنا فركوس ورد على من حرمها بحمد الله
http://www.ferkous.com/rep/Bo38.php
ولكن كما تعلم فإن جهلة الإعلاميين لا يفرقون بين حبة وتمرة
أما الشمة فلا يوجد شمة إسلامية أصلا ولكن هذا من جهل جهلة الإعلاميين كالعادة.
أما الجهاد فلا ينكره إلا منافق لكن جهاد في سبيل الله لا في سبيل الحزبية والرفض أو الزندقة.
وأغلب المجاهدون في العالم من السلفيون على رأس هؤلاء المجاهدين المعروفين المجاهد: الشيخ محمد عز الدين القسّام -رحمه الله تعالى-؛ إذ كان منبراً للدَّعوة السَّلفيَّة في فلسطين، وقبل ذلك في سوريا، قبل أن يلحق بكتائب المجاهدينَ في فلسطين.
والدَّليل على سلفيّته المحضة أنه ألف كتاباً(، ردَّ فيه على صوفي عكِّيّ مخرفٍ ناصر للبدعة، ومما ذكر فيه قوله(: «كنا نود أن نرشد الأستاذ الجزاز وتلميذه (أي: خزيران -وكلاهما صوفي-) كنا نود أن نرشد هؤلاء إلى الاستفادة من كتاب «الاعتصام» للشاطبي الذي لا بدَّ له منه في بابه؛ ولكنا خشينا أن يرمينا هؤلاء بالوهابية، ذلك الوسام الذي يعلّق على صدر كل داع للكتاب والسُّنَّة بفهم سلف الأمَّة»، ومن تأمل كتابه يجد فيه نَفَساً سلفياً ظاهراً واضحاً.
ومما ينبغي أن يـذكر في هذا الصدد: أن السَّلفيين ينظرون للأمور
-جميعها- بما فيها (قضية فلسطين) بمنظار شرعي، مؤمنين باقترانِ العمل مع القول؛ فمتى يسَّر الله -عز وجل- لهم الجهادَ هبوا وما قعدوا، فَالجهاد عندهم له أُسس وقواعد وضوابط، وهم في ذلك -كلّه- وراء العلماء الربّانيين، لا أمامهم؛ فالقضية خاضعة للأحكام الشرعية، وهم يعتقدون عقيدة جازمة -من خلال نصوص الوحيين الشريفيين -الكتاب وصحيح السُّنَّة- أن صراعنا مع اليهود صراع عقيدة ووجود، لا صراعَ أرض وحدود، وهذه من الثوابت الشرعيّة في قضية فلسطين.
ومما ينبغي أن يُذكر في هذا الصدد أن التفجع، والتألم، والاحتجاجات
-بالأقوال والخطب النارية التي لا تغير ولا تبدل- ينبغي أن تُصرف إلى الأحكام الشرعية، وإلى العقيدة والشريعة، فإطلاقها غيرة على العقيدة والشريعة هو الذي تقتضيه الأحكام الفقهية والأولويات المنضبطة بالقواعد والمقاصد الشرعية.
إذ الواجب -في هذا الباب- البيان والتعليم، غير أنّ الواجب في قضية فلسطين العمل، وليس مجرد الكلام!

هذا كلام جميل وصحيح ايض ولبكن صاحبك محمد الاميسن هو من وصفنا بالاغبياء ولذلك قلت:
ما ضرنهر الفرات يوما ان خاضت فيه بعض الكلاب

تستطيع ان تقول ماتشاء ولكن الثابت في الميدان
سلفية علمية- يقودها لعبيكان وفركوس ومن والاهم
سلفية جهادية يقودها بنلادن ومن والاه
سلفية تتبع منتهج السلف الصالح دون افرط او تفريط يقودها ابو اسحاق ومن والاه
هذه مسلمات غير قابلة للنقاش اخي الكريم مع احترام رأيك

العبرة ليست بالواقع بل بالدليل لأن الواقع لا يمكن تحليله إلا بالحق والهدى فمن تسميهم سلفية جهادية يسميهم غيرك بالخوارج فالعبرة عندنا بالحقائق لا بالمسميات وقد دحضت كلامك في مقالي الآنف الذكر لكنك لم تقرأه للأسف الشديد.
فالعبرة بالحقائق أخي فتقسيمك للسلفية يعتبر تقسيم لمنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم فتأمل وسمي الأسماء بمسمياتها .

انت وجدتنا في نقاش مع احد الغلمان وصفنا بالاغبياء فلايستحق رد علمي واعتقد انك تعرفني اناقش كل حسب قلمه فلايستحق مني رد علمي

ربما
ولكن حسني مبارك وال سعود اخبث منه

ياسي ميلود
والله حبستلي راسي

هل تدافع عن من يكفر الصحابة ويقول ان ام المؤمنين عائشة زانية وكافرة ويقول بتحريف القران ويقول بان الائمة خير من الأنبياء والرسل وان النبي فاشل

الله الله عليك

ياسي ميلود من فتح القدس عمر ولن يعيد فتحها من يسب عمر ليل نهار

وغلقه امام مايسمى ولي الامر

لالااخي الكريم لم اقل هذا
ولكن اذا كان في الساحة فقط ال سلول ونصرالله اختار نصر الله ولكن ليس عقائديا الموضوع يطول شرحه
انا كنت ارد على هذا الذي وصفنا بالاغبياء وفقط ولعلي اعود للموضوع لاني ارى ان الامر ملتبس نوعا ما