تسجيل الدخول

هي اضافة للموضوع ماخوذة من موسوعة كحيل للاعجاز القراني

واقول لاخي جمال محق بكل ما قلت
وهي لليوم لغز قد تكون الافكار التي ناقشناها خاطئة وغير صالحة بعد سنوات ولي عودة لبعض النقاط ان انا ساعفني الوقت

أهلا بالأخت وردة
للأسف وقتي ضيق هنا
ما قصدته أننا في الفيزياء القوانين مبينية على المتناظرات بما أنه هناك ثقوب سوداء تسقط فيها الأشياء دون عودة فإنه لابد وأن يكون هناك ما يقابلها تخرج من الأشياء وهو ما يعرف بـ: الثقوب البيضاء
وهذه الأخيرة هي نقيض الثقوب السوداء حيث تكون مشعة جدا جدا (كونها تنفث كل الضوء الممتص من قبل الثقب الأسود) وهي قد توجد في أي مكان من الفضاء
لكن كيف و أين مازلت أتساءل و ربما الأبحاث التي يجريها ستيفن هوكنغ ستفسر لنا الكثير مستقبلا

صدقا عرفتنا عن عالم يعد من اكبر العلماء الفيزيائئين عبر العالم.
اما عن الثقب الأبيض،اظن وحسب النسبية الظوء يظل في انحناء اتجاه الجاذبية،فهل هناك ما يدفع هذا الظوء على خلاف للجاذبية؟

الثقب الابيض ضد الثقب الاسود
يعني يعمل عكسه
نظريا اذا كان الثقب الاسود ياكل الابيض "يتقيا "
اختلفت النظريات فهناك من يقول ان ما سحب قهرا للثقب الاسود هو نفسه ما يتم خروجه من الثقب الابيض
وهناك من يقول ان ما يخرج من الثقب الابيض مختلف تماما وجديد ولا علاقة له بما دخل الاسود
النظرية الاولى اكثر ترجيح وتفسر ما يسمى السفر عبر الزمان اضافة للمكان
كيف لماذا ؟ شؤون الله في خلقه
ولا يمكن اثبات النظرية كون السفر عبر الثقب الاسود مستحيل "حاليا" لذا الخروج من الثقب الابيض يبق سرا
وجل المعادلات التي وضعها اينشتاين انتهت بعدم الحل الان بعضها بدا في التبلور في نور théorie de champs
التي اعطت معايير جديدة للمعالم بحيث اخذت البعد الرابع على انه الوقت و درست الامور بشكل مستقل
ان كان لديك سؤال محدد يسرني الاجابة غنه في حدود معلوماتي المتواضعة وان عجزت سابحث

حسب اطلاعي القليل،بدت لي كأنك تتحدثين عن الإنفجار الكبير،كونه يعبر عن تمركز هائل للطاقة والمادة.
على فكرة،اعجبني التشبيه الملون هههههه

هو نفس مبدا البيغ بانغ مع اختلاف بسيط
الانفجار يمكن القول انه انتهى فور بدايته والكون اتسع
لكن الثقب الابيض " كانه امر فلسفي "
لابد من نهاية لبداية
وتظل نظرية فللان هما خاضعان للمعادلة الواحدة التي لازال العلماء يبحثون عنها لتفسير الكل
"المعادلة الواحدة اظن اسمها هكذا بالعربية تعتبر عند العلماء اساس الخلق معرفتها في رايهم ستسمح للمخبر بخلق كون يتحكم فيه كما يريد"