تسجيل الدخول

متى يكون الضرب تربية وتهذيباً ؟
!



الضرب للتأديب وليس للتعذيب


وقليله في موضعه يكفي.....

وكثيره يفسدأويطغي......
نصيحة
إن كان ولا بد فاجتنبو الوجه فقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ضرب الوجه نهيا شديدا

لا يُضرب قبل العاشرة

ولا أمام جمع

ولا من اول مرة

ولا في مواضع حساسة.

ولا على أمر صعب

ولا عند غضب شديد

ولا عند اعتراف بخطأ

ايها المربون أيها الآباء والمهات أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السما

هنا في بلجيكا يُمنع منعا باتا ضرب الأطفال
و وضعوا للأطفال رقما أخضرا مجّانيّا ليشتكوا من خلاله إن قام أوليائهم بضربهم
و قد تصل عقوبة الأباء إلى حرمانهم من أطفالهم
ما كان الضّرب يوما حلاّ في تأديب الأطفال
أعرف من الأطفال من إعتاد على الضّرب و لم يعُد يبالي
فليتنا تعلّمنا كيفيّة تربيّة الأبناء و جعلنا الضّرب آآآخر الحلول
بورك لنا طرحك أخي
تحيّة تليق

الذي يضرب يعتبر مريض سواء كان الوالدين او المربي.

السلام عليكم ...

في رأيي الذي يقنعني ولن أحيد عنه ..
هو أن الضرب يربي ويؤدب ..
ولكن بشروط ... أن يكون غير مبرحا وإنما لتخويف الطفل ونهيه عن فعل ما
هذا إذا لم تنفع معه التوجيهات والتوبيخــآت ..
وأن يجتنب المربي الوجه والرأس بصفة عــآمة ..
وأن يكون الضرب بمعزل عن الجمع ..

والله أره أحسن للتربية .. وآستشهد بقوله صلى الله عليه وسلم
في حث الاولاد على الصلاة .. {...واضربوهم لعشر}
المعنى كما ذكرته .. أن يكون غير مبرحا ...
فالأطفال يخافون من الألم .. فإن تعرضوا له تركوا الفعل الذي ضُربوا لأجله
+
الطفل يتأدب ويتربى تربية صحيحة بالضرب (بشروطه)
والمثاال أن أغلبية أولياائنا عاقبونا بالضرب -الغير مبرح-
فكان آن اجتنبنا الخطأ .. لألا نُضرب ثانية
أما أساليب العقااب الحديثة التي ابتدعها النفسانيوون
فلا أرى منها عموم الفائدة وذلك لأن الطفل إذا فعل خطأً ولم يعاقب عليه جسديًا وإنما
بالكلاام فقط وحرماانه من أشيااء من حقه ..
فأراها لاتنفع في الغالب لأنها لاتؤلمه ولاتضره وبالتالي يتكرر خطؤه

هذا رأيي ولكل رأيه والسلام عليكم
وأعتذر إن أطلت

أشكال العنف التي تمارس ضد الأطفال عديدة ومتنوعة ولعل أخطرها هو العنف اللفظي فآثاره يصعب محوها مهما طال الزمن.
العنف بكل أنواعه تعبير عن فشل المربي لايجاد الحلول المناسبة مع الحالات التي يواجهها مع الطفل... رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ثبت عنه أبدا أنه ضرب طفل.
واللجوء إلى العنف كأسلوب للتربية يولد عند الطفل مناعة معينة تجعله مع مرور الوقت لا يستجيب حتى وان تم تعنيفه لفظيا أو جسديا... فالشعور بالألم سواء المعنوي أو الجسدي لديه يصبح غير ذا قيمة.