تسجيل الدخول

سيهانو جميعا دون استثناء لانهم ببساطة الكل يطالب بحقه ولم يفكرا اصلا في مصلحة الجزائر كما اهانوها سيهينهم من وليا امرهم الكل يدافع عن بطنه دون ادنى تفكير في مصلحة الجميع لن يستطيع كائن من كان ان ياخذ حقه قبل ان تاخذ الجئر حقها ومنه يكون حق الجميع مبني على العدل والمساوة والحرية للجميع دون استثناء لاحد مهما كان اذا اتفقنا على هذا سنكون جميعا في خندق واحد تحت راية واحدة وشعار واحد حق الجزائر اولا وقبل كل شيىء رايي ببساطة

المشكلة بين الغاية والوسيلة،وبدلا من الدخول في الحكم على النوايا،علينا ادرك واقع البلد الغني مع الشعب الفقير..
المطالبة بالحقوق لها سبل مختلفة،وأعتقد أن لجوء الأساتذة للإضراب هو آخر سبيل بعد أن تسد كل السبل الأخرى.
لاننسى أن الأساتذة أولياء كذلك،وأنهم مواطنون جزائريون،شهادتهم الجامعية في قطاعات أخرى لايمكن مقارنتها بهم،مع العلم أن دعامة المجتمع المدرسة والعدالة.
لاأتصور أبدا أن النقابات في كل القطاعات مجرد فئات انتهازية،بل هم نخبة تضحي بوقتها في سبيل الدفاع عن مصالح الجميع،مصالح التلاميذ تتحققق بشكل أفضل عندما يكون الأستاذ مرتاحا.
رجائي هو اعلان حملة قانونية وحتى أمنية إن لزم الأمر ضد الدروس الخصوصية التي هي فعلا سوق سوداء ،كسب غير مشروع.
مجرد راي.

انا معاك في ان مدارسنا وثانوياتنا اصبحت مقرات للاحزاب وللسياسيين امام مرأى جمعيات اولياء التلاميذ والوزارة والراي العام .
لكن في مسألة الراتب الشهري انا مع رفع الاجر لجميع الاساتذة والمعلمين لان راتبهم الحالي وحتى بعد الزيادة الجديدة مازال ضعيف مقارنة بموظفين اخرين وظيفتهم قراءة الجريدة ويتقاضون عشرة ملايين للشهر واكثر .

شكرا على مروركم الطيب

ببساطة الحل الوحيد تغيير جذري لوزارة التربية ، كل الوزارء تغيروا، الا بن بزيد ، الامر مقصود بضرب سمعة الاساتذة

الاساتذة شيعى بلا شبعة عندما تسمع الزيادات تقول انهم

ضعفو لهم الرواتب لكن للاسف الاستاذ عانى ولاا زال يعاني فزيادات التي

اعلنتها الحكومة هيا زيادة رمزية مقارنة بما يعانيه الاستاذ

فمطالب الكناباست هيا مهنية بدرجة الاولى لكن الحكومة تحاول دائمااا اتهام

الاساتذة بعرقلة مستقبل الطلبة

موضوع شيق ويحتاج لوقفات كثيرة.

الحمد لله هناك مدارس خاصة قانونية وأخرى غير قانونية تضمن استمرار الدراسة لأبنائنا، عار على الذين يطالبون بالزيادات وعلى المشرفين على الوزارة معا، ألم تروا المستوى الذي وصل إليه الطالب الجزائري خلال فترة بقظة الأساتذة وتعميم الإصلاح والله كارثة، حتى أن المتحصل على معدل 14 و15 في البكالوريا لا يستطيع أن ينجح في علم الاجتماع أو القانون ولا نقول العلوم والتكنولوجيا لسبب بسيط أن التدريس والنجاح أصبح سياسة.
الجميع ممن يكرهون ويحبون صدام حسين يتفقون أنه كان رائدا في تسيير المنظومة التربوية لبلاده حتى في أحكلك الظروف لأنها هي الضامن لاستمرارية الأمة الحقيقي.
علينا الآن أن نهاجر لنمكن أبناءنا من تعليم مقبول أو نجاهد في بلادنا ضد التسيير الأعوج والفهم الأعوج من أشباه الأساتذة، فاختاروا ما تشاؤون.