تسجيل الدخول

بعد التماطل المتعمد لأبي أيوب عن الإجابة على إلزامينا قررت أن أضع حدا فاصلا بيني وبينه بخصوصهما، فكتبت هدا الحد الفاصل:
نظرا لعجز:" أبي أيوب23" الشامل، وشلله الكامل: عن الإجابة على التحدي الذي رفعته في وجهه بخصوص افترائه على الكاتب الفاضل:" غالب الساقي"، وعلى عضو منتديات الشروق:" أمازيغي مسلم"، فإن النتيجة هي:" الظهور الجلي للقراء: افتراء :" أبي أيوب23" على مخالفيه!!!؟؟؟.
فيما يخصني باتهامه لي بأنني قلت بأن:" الشيعة كلهم أبناء زنا!!؟"، فالأمر فيه واضح جدا، لأن مقالاتي وردودي كلها منشورة بين يدي:" أبي أيوب23" والقراء، ومع ذلك عجز أن يثبت لهم فريته علي!!!؟؟؟.
لذلك قررت أن يكون هذا الرد هو:" الحلقة قبل الأخيرة" من ردودي عليه بخصوص افترائيه، أضف إلى ذلك: عجزه أيضا عن إثبات فريته الثالثة أنني:" أذم الصالحين!!!؟؟؟".
وستكون الحلقة الأخيرة – إن شاء الله – حول إبطال فريته على
الكاتب الفاضل:" غالب الساقي"، و:" إن غدا لناظره قريب!!؟".
وأمام الحيلة التي اعتمدها دائما وأبدا:" أبو أيوب23":" كمخرج للطوارئ، ومنفذ للنجدة!!؟"، وهي:" جحوده وعناده، وإنكاره ومكابرته، وتعلقه بقشة البعير!!؟"، فإننا: نهدي له هذه الأبيات العصماء، ونلتمس منه الاستعانة بالانترنيت لإكمال الفراغات الموجودة فيها، وذلك حتى يكتمل عنده المعنى، وتتضح لديه الصورة، فننقل له:" من الشعر حكمة": لعله يعقل معانيها:
قال الشاعر:
لو كنتَ تَعلَمُ ما أقولُ عذَرتَني # أَوْ كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذَلتُكا
لَكِنْ جَهِلتَ مَقَالَتي فَعذَلْتَني # وعلِمتُ أَنَّكَ ........... فَعَذَرْتُكا
وقال الثاني:
وقل للعيون الرمد للشمس أعين # سواك تراها في مغيب ومطلع
وسامح عيونا أطفأ الله نورها # ب............ فلا تفيق ولا تعي
أما الثالث فقال:
ومن البلية عذل من لا يرعوي # عن ........ وخطاب من لا يفهم
والرابع قال:
علي نحت القوافي من مقاطعها # وما علي لهم أن لا تفهم ...!؟
أما الخامس فأنشد:
وإِنّ عَناءً أن تُفَهِّمَ ...........# وَيَحْسَب …. أنه منك أَفْهَمُ
مَتَى يَبْلُغ البُنيانُ يوماً تَمامَه # إذا كنتَ تبنيه وغيرُكَ يَهْدِمُ

أعانك الله أخي أمازيغي مسلم على مثل هؤلاء ممن يحبون قال و قالوا و قيل و ربما و عسى و ليت، و أرجو منك أن تفرغ جهدك لنفع اخوانك بإسهاماتك الطيبة التي عودتنا عليها
قليل من قال الله قال رسوله صلى الله عليه و سلم ، قال الصحابة أحب إلي من ملئ الأرض من كلام هؤلااء
رب يوفقك أخي الحبيب

قيل للذئب من يشهد لك ؟ فقال :ذيلي

بارك الله فيك أخي الفاضل:" فارس السلام": نصيحتك قيمة جدا في محلها، أسأل الله تعالى أن يوفقني لتطبيقها أمام:" جحود وعناد ومكابرة هؤلاء القوم!!؟".
وبارك الله أيضا في الأخت الفاضلة:" مسلمة" على ملاحظتها الدقيقة، ولتسمح لي بتوضيح بسيط حول نقل الموضوع إلى: "منتدى محو الأمية".
بعد أن أفلس:" أبو أيوب23" من التحكم في استعمال لغة:" من يعقل – الإنسان –": انتقل إلى توظيف لغة:" من لا يعقل – الذئب وأقرانه!!؟- : اضطر إخواننا المشرفون الأفاضل بسبب انتقال:" أبي أيوب23"هذا: إلى نقل مشاركته الذئبية!!؟ إلى "منتدى محو الأمية"، وذلك رغبة منهم في:" إعادة رسكلته لغويا، ليستعيد – إن شاء الله - بعد مدة قدرته على توظيف لغة من يعقل!!؟"، فشكر الله سعي مشرفينا النبيل، وجعل ذلك في ميزان حسناتهم.
ونعتذر على التشويش الحاصل لأهل هذا القسم، ولهم أن يسعدوا بمستواهم اللغوي مع سلامة عقيدتهم، وذلك مقارنة بمن يظن نفسه على شيء من العلم: ينشر به البدع التي سيتحمل وزرها ووزر من تبعه إلى يوم القيامة، وقد تمنى أسلاف هؤلاء سابقا، وهم على فراش الموت – رغم تبحرهم في العقليات – أن:" يموتوا على عقائد عجائز نيسابور!!؟"، فاللهم سلم سلم.
شكرا للجميع على اهتمامه، وفقكم الباري لما يحبه ويرضاه.

بارك الله فيك أيتها الأخت الفاضلة:" مسلمة": أحاول قدر الاستطاعة العمل بالوصية الباديسية، لكن أحيانا أجتهد، والمجتهد كما تعلمين يدور بين الأجر والأجرين.
يبدو أن الموضوع استقطب اهتمام الكثيرين، فقد تجاوز عدد قرائه الألفين؟؟؟
بارك الله فيك لاهتمامك أختنا الفاضلة.

سمحت لنفسي أن أنقله إلى مكانه المناسب غاليتي
فليعذرني صاحبه

بارك الله في اختنا الكبيرة الفاضلة:" إخلاص" على إعادتها لمقالي إلى مكانه الأصلي، والفاضلة:" إخلاص" لا تحتاج إلى أن تعتذر، فبحرحسناتها في هذه المنتديات تغرق فيه قلة من الهفوات التي لا يسلم منها احد.
وشكرا للفاضلة:" مسلمة" على شفاعتها ووساطتها، فقد آتت أكلها بإذن ربها.
وبارك الله في الجميع على الاهتمام.

أخي الفاضل المسلم الامازيغي من الاحسن ان لا نتناقش بهذا الاسلوب , اسلوب اظهار الطرف الاخر كصغير وان نظهر انفسنا كعظماء فتلك الابيات لا تخدم مارتأيته لنفسك وخاصة تلك الفراغات التي جائت فيها فالجميع في منتدى ونتناقش وكل يعطي رأيه وقناعاته بكل حرية وان عجز احد منا وانسحب فلا ننتصر لانفسنا انما ننتصر لافكارنا بالدليل والحجة .