حلال عليكم ايها الاوربيون والامريكيون اموال الجزائر
26-04-2012, 09:28 PM
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيد الخلق اجمعين اما بعد
في ظل ما يجري دوليا واقلميا وعربيا وما نتج عنه من مشكاكل وصراعت تسببت في الازمة الاقتصادية و انهيار الراسمالية التدريجي من الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي والتخبط الناتج عن الازمة من انهيار اليونان وانخفاض التصنيف الاتماني لكل من ايطاليا و فرنسا و اسبانيا والبرتغال وانكماش الاقتصادي في الربع الاول من العام الحادي لكل من بريطانيا و المانيا وصعود كل من الهند و البرازيل وروسيا والصين و الاكتساح الاقتصادي و التطلع الى مقاعد المانيا وفرنسا و بريطانيا بعد سنوات والصراع الدائر بين المعسر من جهة الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي من جهة و الصين وروسيا على المناطق الاستراتيجية ومناطق الطاقة والثرة في العالم والانهيار في جميع المجالات من تزايد نسبة البطالة وتزايد الفقر 15 مليون جائع في الولايات المتحدة و بدا انشار الامية في الاتحاد الاوربي وكثرة الجريمة والانهيارات الاخلاقية وهذا راجع الى الانهيار الاقتصادي وتسريح العالمين واغلاق الشركات ونقلها الى اسيا لرخس اليد العاملة اذا هم امام كارثة الانهيار الداخلي والاموال الجزائرية البالغ حسب التصريحات الحكومية 200 مليار دولار في بنوك اوربا وامريكا وبعد وضع الايادي على الثروات الليبية نقدا وتجميدها والذهب الذي لم يضهر عليه اي كلام اذا لم يبقى في الجمهوريات الساقطة الى الجزائر التي يمثل مالها خيط انقاذ لهم لذا حوصرنا من كل الجيهات و حين ترى غباء الساسة ورؤساء الاحزاب والسلطة في تناحرهم على السلطة اذا هم ينتضرون الشرارة والمسالة مسالة وقت لا الا ويتم تجميد كل الاموال وضاعت اموالنا وشرفنا وكل ما نملك الحقيقة لا الومهم لانهم ببساطة يفكرون ويفكرون في دولهم وشعوبهم مهما كانت الاختلافات بينهم لكن اللوم على من يطبل ويزمر ويقود الشعب الذي لا يفكر والله بصحتكم اموالنا
في ظل ما يجري دوليا واقلميا وعربيا وما نتج عنه من مشكاكل وصراعت تسببت في الازمة الاقتصادية و انهيار الراسمالية التدريجي من الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي والتخبط الناتج عن الازمة من انهيار اليونان وانخفاض التصنيف الاتماني لكل من ايطاليا و فرنسا و اسبانيا والبرتغال وانكماش الاقتصادي في الربع الاول من العام الحادي لكل من بريطانيا و المانيا وصعود كل من الهند و البرازيل وروسيا والصين و الاكتساح الاقتصادي و التطلع الى مقاعد المانيا وفرنسا و بريطانيا بعد سنوات والصراع الدائر بين المعسر من جهة الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي من جهة و الصين وروسيا على المناطق الاستراتيجية ومناطق الطاقة والثرة في العالم والانهيار في جميع المجالات من تزايد نسبة البطالة وتزايد الفقر 15 مليون جائع في الولايات المتحدة و بدا انشار الامية في الاتحاد الاوربي وكثرة الجريمة والانهيارات الاخلاقية وهذا راجع الى الانهيار الاقتصادي وتسريح العالمين واغلاق الشركات ونقلها الى اسيا لرخس اليد العاملة اذا هم امام كارثة الانهيار الداخلي والاموال الجزائرية البالغ حسب التصريحات الحكومية 200 مليار دولار في بنوك اوربا وامريكا وبعد وضع الايادي على الثروات الليبية نقدا وتجميدها والذهب الذي لم يضهر عليه اي كلام اذا لم يبقى في الجمهوريات الساقطة الى الجزائر التي يمثل مالها خيط انقاذ لهم لذا حوصرنا من كل الجيهات و حين ترى غباء الساسة ورؤساء الاحزاب والسلطة في تناحرهم على السلطة اذا هم ينتضرون الشرارة والمسالة مسالة وقت لا الا ويتم تجميد كل الاموال وضاعت اموالنا وشرفنا وكل ما نملك الحقيقة لا الومهم لانهم ببساطة يفكرون ويفكرون في دولهم وشعوبهم مهما كانت الاختلافات بينهم لكن اللوم على من يطبل ويزمر ويقود الشعب الذي لا يفكر والله بصحتكم اموالنا











