تسجيل الدخول

الشعب المسلم يريد

قانون اسوة بالقانون التكميلي الذي أعطي له سبغة حفظ كرامة المرأة من تهور الرجل

تجريم المرأة التي تتعرى على شواطئ البحر بقصد السباحة
لأن في ذالك اخلال بالأداب العامة للمجتمع المسلم
كثيراً ما يتزامن خروج المصلين من المساجد بنسوة و فتيات في أوصاع كارثية تمرن عبر الطرقات المؤدية لأماكن اقامتهن الصيفية من مخيمات و فنادق و بيوت مخصصة للكراء في بعض شواطئ الجزائر المتواجد بها مقر بلديات و أحياء شعبية
اضافة الى
ما تتركه تلك الأوصاع الكارثية من آثار سلبية على النشأ الصاعد ممن هم في سن البراءة الذين سيتربون مجبرين على هذا النوع من السلوكيات الغير أخلاقية بتاتاً
لا من عاداتنا و لا من ثقافتنا
فضلا
عن شريعتنا

اما شعب مسلم
أو
شعب يشبه شعب مسلم الى حد ما

في نظر المشرعين

أين أصحاب البطولات و المثالية و العيش الكريم
و جزائر العزة و الكرامة
و المطربين الذين ما فتئوا يتحفوننا بجزائر الدعاة و المصلحين و العلماء و المشايخ
و رافعي لواء بيان 1 اوفمبر و الثورة المجيدة
و المجد و الخلود للشهداء الابرار
ألا تعلموا أن الجزائر حينما نالت الاستقلال خرجت جموع البشر الى الشوارع تهتف و تنادي
مبروك عليك يا - محمد - الجزائر رجعت ليك
الكثير لا يعلم هذا الأمر
و أين اصحاب الرأي السديد و النظرة الثاقبة و السياسات الراشدة

أريد صوت واحد يقول

الشعب الذي يطالب بتجريم المرأة التي تتعرى على شواطئ البحار بقصد السباحة او بدريعتها

شعب متخلف لا يستحق النظر في مطالبه حتى يتحضر و يتطور و يلتحق بركب المتحضرين و حينها سيتوقف عن المطالبة بما كان يطالب به لحظة تخلفه ،لأنه سيكون مشغولاً بأمور أخرى و لا وقت لديه لمثل تلك الأفكار الشاذة

ما القصة دائما أكون أول مشاركة وأنت تكون غاضبا على البقية
أضم صوتي لصوتك ليت القوانين تفعل ذلك لمرة وتجرم التعري على الشواطئ بالنسبة للنساء

الاغراء عنف تمارسه المرأة ضد الرجل وضد الطبيعة كل يوم .
المخابرات الامريكية كانت تستعمل النساء العاريات لتعذيب الرجال في غوانتنامو .

السلام عليكم

القصة كل و مافيها أنه عندما يكون للقلب طيبة ،لا يرتضي المرء لأخيه سلوك طريق الخطأ فالمسلم ان لم يبين لأخيه حقيقة الخطأ الواقع فيه يكون بذالك قد خذله و لا أظن أن أي عاقل يرتضي لنفسه أن يــُخذل في موضع هو بأمس الحاجة لتفاديه لئلا يعود عليه حسرةً و و بالاً بعد فوات الأوان ...و الله من وراء القصد

ليس لي علم بوجود قوانين من هذا النوع حتى تـُفعل
ما أعرفه أن التعري على شواطئ البحر هي مكسب من مكاسب الشعب الجزائري أو كما يسمونها مكاسب بئس الكاسب و المكسوب أو المكتسب

شكراً

السلام عليكم

الى جانب المخابرات الأمريكية

المخابرات العربية و ما أدراك ما المخابرات العربية

شكراً

وهل تظن ان الإنحطاط الأخلاقي بهذا التعري حكر على النساء،والله لأني اتأسف لبعض الشباب الأحمق من سقط المتاع ممن يتفنن في تسريحات الشعر المقززة واللباس الغريب والعجيب والدنيئ،واللغة المنحطة وقليلة الأدب .فهذه بتلك
اطمأن،فقد اعتدنا على مثل هذه التراهات،واني اراها تفشل من الآن .فقط هي بلبلة مثل غيرها لن تعمر وتعيش طويلا،ونبقى كالعادة.

السلام عليكم

ليس هكذا تدار الأمور
هذه من صلاحيات الدولة في ردع المخلين بالأداب العامة
اذا كان المشرع الجزائري يرى من واجباته الوطنية و التزاماته في الحفاظ على توازن المجتمع ،التدخل لحفظ كرامة المرأة بسن قوانين تكميلية ، فمن دا الذي سيمنعه من تحقيق رغبة المجتمع المسلم في وضع حد لتلك المهازل الكارثية على شواطئ بلده المسلم ،علماً أن تلك الفئات المنحرفة تعتبر أقلية قليلة جداً في مقابل أكثرية الشعب الجزائري المحافظ
تبقى المشكلة أن تلك الفئة المنحرفة محصنة و مدعومة اعلامياً و سياسياً و ثقافيا ًتحت عنوان حقوق الانسان و حرياته الشخصية

ليس هذه بتلك
و انما رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة

شكراً