تسجيل الدخول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin المقيم بين ظهراني المشركين ؟ طيب ماهو الحل أين يذهب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin قاتل الله المرجئة، [والخوارج؛ كلاب أهل النار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رقية الذهبي ألم يَكْفِه أن يعيش بين المسلمين ؟! أم أن دمائهم حلال حلال ؟! ودماء من أقام بينهم! حرام حرام ؟! {فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ}؟! صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال لأصحابه عن الخارجي: «إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا قَوْمًا؛ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ؛ لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ؛ يَمْرُقُونَ مِنْ الإِسْلامِ مُرُوقَ السَّهْمِ! مِنْ الرَّمِيَّةِ يَقْتُلُونَ أَهْلَ الإِسْلامِ وَيَدَعُونَ أَهْلَ الأَوْثَانِ» متفق عليه. يقتلون المسلمين وغيرهم في بلاد المسلمين بدعوى التترس والولاء والبراء -زعموا!-. ويأمنهم الكافرون ! من سائر ملل الكفر؛ في بلاد الكفر!!. {مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}؟! آمين آمين آمين ◘ تنبيه: الزيادة في الاقتباس لي!.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin حول قتل المسلمين فهات الدليل ولعنة الله على الكاذبين أنا أتكلم عليه كمسلم قبل كل شيء فإذا كانت بلاده نفته فهل يعيش في البحر فعذره معه والله أعلم

؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رقية الذهبي فلتقرأ الكتاب يا هذا قبل أن تتكلم؛ فهو مدعم بوثائق مصورة! أما كون بلاده نفته؛ فالحمد لله أن كفى المسلمين شره. ولكن السؤال الذي يفرض نفسه: لِمَ لا يفعل هؤلاء المنفيين في تلك البلاد التي نُفُوا إليها (=بلاد الكفر) ما كانوا -ولا يزالوا- يفعلونه في بلاد المسلمين؟! ؟؟؟ أنتظر إجابتك!

طيب تفرح لنفيه فمن أضل سبيلا من نفاه أو هو ؟ أليس الطاغوت الذي نفاه أحق أن يبغض لوجه الله
أما باقي كلامك فلا أعرف الرجل سوى من إسمه وأنه كان مبغضا للطواغيت فلله در كل مبغض للطواغيت بالتالي لن أحكم عليه
فالأولى أن تتكلم عن ولاة أموركم الذين يقتلون ويعذبون المسلمين في كل مكان أم تراك لا تعلم أو تتجاهل ذلك

عجبا صار هدا عبد المالك رمضاني النكرة عميل مخابرات أل سلول
يتكلم في الشيخ المجاهد أبو قتادة
آلا لعنة الله على فقهاء التسول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin طيب تفرح لنفيه فمن أضل سبيلا من نفاه أو هو ؟ أليس الطاغوت الذي نفاه أحق أن يبغض لوجه الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almohalhil انصحكم بالعودة الى كتاب أبومصعب السوري الذي يتصف بالوسطية في طرح المشكلة وهو أعلم بالشيخ ابو قتادة الفلسطيني .والكتاب عنوانه: كتاب مختصر شهادتي على جهاد الجزائر. وقد رد فيه على فتاوى الشيخ أبو قتادة الفلسطيني . هذا الكتاب فيه ما فيه من الحقيقة .والله أعلم