مفتي السعودية: المروجون لمقاطعة المنتجات العالمية « مطعطعون»
24-01-2009, 09:16 PM
الأحد, 25 يناير 2009
مفتي السعودية: المروجون لمقاطعة المنتجات العالمية « مطعطعون»
انتقد المفتي العام للسعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، المروجين للمقاطعات التجارية لبعض المنتجات العالمية في السعودية، ووصفهم بـ «المطعطعين» (المتشددون في أمورهم الدنيوية والدينية)، مؤكدا أن التبادل التجاري بين الدول جائز.
وقال في محاضرة جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض نشرتها صحيفة «الحياة» اللندنية أمس: «إنه من الواجب علينا الابتعاد عن الطعطعة، فأنت تضر نفسك وتضر الناس، والعالم الآن كالحلقة الواحدة لا يغتني بعضه عن بعض، فالعالم كله كما يحتاجون إلى نفطك، تحتاج أنت إلى سلعتهم، والتهديد بالمقاطعات التجارية لبعض المنتجات لا يخدم شيئا».وأشار إلى أن التسرع في «التفسيق والتبديع والتكفير بهدف الانتقام وإساءة الظن مزلق خطر».وأضاف أن موضوع «التسرع في التفسيق» مهم وشائك لا ينجو منه إلا ذو علم راسخ، وإيمان صادق في قوله وعمله، ويجب التعامل مع الناس بما ظهر منهم من خير فنحبهم عليه، وما ظهر منهم من سوء ومخالفة، فنبغضهم على قدر ما ظهر منهم من مخالفة وأعراض.وحذر بعض المسلمين من «تذويب الشرع لمصلحتهم، ويحكمون على الناس في التفسيق والتبديع والتكفير لهواهم ومصالحهم لا لأجل الله، إذ يمنحون ألقابا غير إسلامية لبعضهم، ويضعونهم في موضع استهزاء واحتقار».
ملاحظة: كل من أراد إبداء رأيه فليكن في المضمون لا في صاحبه (الشيخ) وأنا أبرأ إلى الله من كل تطاول أو إساءة قد تحدث...
مفتي السعودية: المروجون لمقاطعة المنتجات العالمية « مطعطعون»
انتقد المفتي العام للسعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، المروجين للمقاطعات التجارية لبعض المنتجات العالمية في السعودية، ووصفهم بـ «المطعطعين» (المتشددون في أمورهم الدنيوية والدينية)، مؤكدا أن التبادل التجاري بين الدول جائز.
وقال في محاضرة جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض نشرتها صحيفة «الحياة» اللندنية أمس: «إنه من الواجب علينا الابتعاد عن الطعطعة، فأنت تضر نفسك وتضر الناس، والعالم الآن كالحلقة الواحدة لا يغتني بعضه عن بعض، فالعالم كله كما يحتاجون إلى نفطك، تحتاج أنت إلى سلعتهم، والتهديد بالمقاطعات التجارية لبعض المنتجات لا يخدم شيئا».وأشار إلى أن التسرع في «التفسيق والتبديع والتكفير بهدف الانتقام وإساءة الظن مزلق خطر».وأضاف أن موضوع «التسرع في التفسيق» مهم وشائك لا ينجو منه إلا ذو علم راسخ، وإيمان صادق في قوله وعمله، ويجب التعامل مع الناس بما ظهر منهم من خير فنحبهم عليه، وما ظهر منهم من سوء ومخالفة، فنبغضهم على قدر ما ظهر منهم من مخالفة وأعراض.وحذر بعض المسلمين من «تذويب الشرع لمصلحتهم، ويحكمون على الناس في التفسيق والتبديع والتكفير لهواهم ومصالحهم لا لأجل الله، إذ يمنحون ألقابا غير إسلامية لبعضهم، ويضعونهم في موضع استهزاء واحتقار».
ملاحظة: كل من أراد إبداء رأيه فليكن في المضمون لا في صاحبه (الشيخ) وأنا أبرأ إلى الله من كل تطاول أو إساءة قد تحدث...
إن الوسطية الإسلامية كما تتجلى من خلال المراجعة التاريخية هي مقام عقدي وتشريعي وأخلاقي
ينأى بالمسلمين عن عقائد النصارى واليهود
وقد انصب جهد علماء وحكماء المسلمين على اختلاف مذاهبهم على بيان خط الوسط وصونه من أن ينحرف،
ولم يمنع هذا بروز نزعات التطرف والطائفية الفكرية والعقدية في الأمة المسلمة،
لكن الغلبة كانت دائما لنهج الاعتدال والتوسط وعلى جميع المستويات
من مواضيعي
0 ان كان ترويجا لمنكر فاحذفوه ...
0 الفتاة أم القناة ؟؟؟
0 يا أباهم (نُوال)، أنا أحتج ...
0 دعوني لن أقاطع ... مقاطعتي بلا يوم رابع
0 أحد الجزائريين يسب رب رسول الله ... فأين النصرة ؟؟؟
0 مبروك للملعب المالي
0 الفتاة أم القناة ؟؟؟
0 يا أباهم (نُوال)، أنا أحتج ...
0 دعوني لن أقاطع ... مقاطعتي بلا يوم رابع
0 أحد الجزائريين يسب رب رسول الله ... فأين النصرة ؟؟؟
0 مبروك للملعب المالي












