رد: ماذا نفعل إذا خالف الحديث الصحيح المذهب المالكي ؟
24-05-2008, 11:43 PM
أستاذ عبد الكريم مع إحتراماتي لك
سأقف معك وقفات يسيرة إن شاء الله فأرجو أن يتسع صدرك
أرى أنك إعترفت بنفسك أن الإمام مالك ليس معصوما فقررت أن الإمام مالك لا يمكن أن يخالف ما صح لديه من السنة النبوية الشريفة وهنا أوافقك ولكن هل كل الأحاديث وصلت وهل هومعصوم في تفسيرها؟؟؟؟؟
الجواب:ما قاله الإمام مالك نفسه كل يؤخذ من كلامه ويرد إلا صاحب هذا القبر
وبالتالي نحن نأخذ الحق منه ونترك الخطأ خاصة إذا تبين حديث نبوي يخالف رأيه فنحن مطالبون بالإحتكام للكتاب والسنة وليس للإمام المالك إنما العلماء نرجع إليهم فقط ونأخذ ما وافق الدليل
أنت قلت السلف فهل السلف ينحصرون في الإمام ومالك رحمه الله؟
السلف هم الصحابة وعلى ـ وعلى رأسهم الخلفاء الراشدون ـ سادة التابعين، وعلى رأسهم: سعيد بن المسيب (ت بعد 90ه)، وعروة بن الزبير
(ت 94ه)، وعلي بن الحسين زين العابدين (ت 93ه)، ومحمد بن الحنفية (ت بعد 80ه)، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود (ت 94 أو بعدها)،
و سالم بن عبد الله بن عمر (ت 106ه)، والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق (ت 106ه)، والحسن البصري (ت 110ه)، ومحمد بن سيرين (ت 110ه)، وعمر بن عبد العزيز (ت 101ه)، ومحمد بن شهاب الزهري (ت 125ه).
ثم أتباع التابعين، وعلى رأسهم: مالك (ت 179ه)، والأوزاعي (ت 157ه)، وسفيان بن سعيد الثوري (ت 161ه)، وسفيان بن عيينة (ت 198ه)، وإسماعيل بن علية (ت 193ه)، والليث بن سعد (ت 175ه).
ثم أتباع هؤلاء، وعلى رأسهم: عبد الله بن المبارك (ت 181ه)، ووكيع بن الجرّاح (ت 197ه)، والإمام محمد بن إدريس الشافعي (ت 204ه)، وعبد الرحمن ابن مهدي (ت 198ه)، ويحيى بن سعيد القطّان (ت 198ه)، وعفّان بن مسلم (ت 219ه).
ثم تلاميذ هؤلاء الذين سلكوا منهجهم، وعلى رأسهم: الإمام أحمد بن حنبل (ت 241ه)، ويحيى بن معين (ت 233ه)، وعلي بن المديني (ت 234ه).
ثم تلاميذهم كالبخاري (ت 256ه)، ومسلم (ت261ه)، وأبي حاتم (ت 277ه)، وأبي زُرعة (ت 264ه)، وأبي داود (ت 275ه)، والترمذي
(ت 279ه)، والنسائي (303هـ).
ثم مَن جرى مجراهم في الأجيال بعدهم، كابن جرير (ت 310ه)، وابن خزيمة (ت 311ه)، والدارقطني (ت 385ه) في زمنه، والخطيب البغدادي (ت 463ه)، وابن عبد البر النمري (ت 463ه)، وعبد الغني المقدسي (ت600هـ)، وابن قدامة (ت 620ه)، وابن الصلاح (ت 643ه)، وابن تيمية (ت 728ه)، والمزّي (ت 743ه)، والذهبي (ت 748ه)، وابن كثير (ت 774ه)؛ وأقران هؤلاء في عصورهم ومَن تلاهم واقتفى أثرهم في التمسُّك بالكتاب والسنة إلى يومنا هذا.
وكل هؤلاء يؤخذ من قوله ويرد والحث يدور معهم مهما إختلفو
هؤلاء هم السلف فلا يجوز حصرهم في إمام واحد
لأن الله تعالى قال"(والسابقونَ الأولونَ من المهاجرينَ والأنصار والَّذينَ اتبعوهم بإحسانٍ رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعدَّ لهم جنّاتٍ تجري مِن تحتَها الأنهارُ خالدينَ فيها أبداً ذلكَ الفوزُ العظيمُ) ]التوبةُ: 100
فالتابعون بإحسان جاءت بصيغة الجمع وليس الإفراد
1-القرآن أعلى منزلة من السنة
2-السنة الصريحة لا تخالف الآيات ألبتة
3-الإعتماد على السنة الصحيحة لا يعني الإستغناء عن القرآن بل السنة تفسر القرآن وتفصله
مثال:الصلاة أمرنا بها في القرآن ولكن هل جاء عدد ركعاتها وكيفية أدائها في القرآن؟
الجواب:لا ولكن قال النبي عليه الصلاة والسلام"صلو كما رأيتموني أصلي"
ونفس الشيء يقال للحج والصوم وغيرها من الأحكام فالسنة دائما مفصلة للقرآن
4-منزلة السنة من القرآن الكريم:
أ- من حيث الاحتجاج بها: والرجوع إليها لاستنباط الأحكام الشرعية فهي من الكتاب
في منزلة ومرتبة واحدة من حيث تحليل الحلال وتحريم الحرام، قال صلى الله عليه
وسلم: «أوتيت القرآن ومثله معه».
ب- من حيث ثبوت الأحكام: فالسنة مع الكتاب من حيث دلالتها على ما فيه وعلى غيره
على ثلاثة أنوع:
النوع الأول: سنة مقررة ومؤكدة، فهي دالة على الحكم كما دل عليه الكتاب مثل
قوله صلى الله عليه وسلم: «لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفسه». [رواه أحمد
وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 7662]، فإنه موافق لقوله تعالى: وَلاَ
تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 188].
النوع الثاني: سنة جاءت بيانًا لما أريد بالكتاب، كأن تفصِّل مجمله، أو توضح
مشكله، أو تقيد مطلقه، أو تخصص عامه، أو تنسخ حكمًا ثبت به.
أ- فمن السنة المبينة لمجمل الكتاب: الأحاديث الواردة في بيان كيفية الصلاة
والحج ومقادير الزكاة وأنواع المعاملات كحديث: «صلوا كما رأيتموني أصلي».
وحديث: «خذوا عني مناسككم». [رواه مسلم]، فالصلاة والأمر بها جاء مجملاً في
القرآن، وكذلك الزكاة والحج وبينته السنة.
ب- ومن السنة الواردة لتوضيح ما أشكل فهمه: تفسيره صلى الله عليه وسلم الخيط الأبيض والخيط الأسود في قوله تعالى: حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ [البقرة: 187] بأنه بياض النهار وسواد الليل.
جـ- ومن السنة المخصصة للعام: قوله صلى الله عليه وسلم: «القاتل لا يرث». [رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 4436]، فقد خصص العموم الوارد في قوله تعالى: يُوصِيكُمُ اللَّـه فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الأُنْثَيَيْنِ [النساء: 11].
د- ومن السنة المقيدة للمطلق: قوله صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه حينما أراد أن يتصدق بثلثي ماله... لا، قال: فالنصف، قال: لا، قال: فالثلث. قال: الثلث والثلث كثير. فقد قيدت قوله تعالى مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا [النساء: 11]، فالآية بينت أن الوصية مطلقة في كل المال والسنة قيدتها بالثلث.
هـ- ومن السنة التي وردت ناسخة لحكم ثبت بالكتاب: على قول من يجوز نسخ الكتاب بالسنة قوله صلى الله عليه وسلم: «لا وصية لوارث». [رواه أبو داود وصححه الألباني في صحيح الجامع 7570]، نسخت قوله تعالى: إِنْ تَرَكَ خَيْرًا
الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة: 180].
يتبع بإذن الله.....................
سأقف معك وقفات يسيرة إن شاء الله فأرجو أن يتسع صدرك
اقتباس:
أولا هناك مغالطة كبيرة جدا في طريقة طرح السؤال بهذه الصيغة المركبة ،كأن مالكا إمام دار الهجرة ،ومن أخيار السلف الصالح رضي الله عنه أو منهجه ومذهبه الفقهي يستهين أو يتجاوز ويخالف ببساطة ما صح لديه من السنة النبوية الشريفة ؟ |
الجواب:ما قاله الإمام مالك نفسه كل يؤخذ من كلامه ويرد إلا صاحب هذا القبر
وبالتالي نحن نأخذ الحق منه ونترك الخطأ خاصة إذا تبين حديث نبوي يخالف رأيه فنحن مطالبون بالإحتكام للكتاب والسنة وليس للإمام المالك إنما العلماء نرجع إليهم فقط ونأخذ ما وافق الدليل
اقتباس:
ياجماعة هذا موضوع يمثل نموذج ،لأطروحات المندسين ...فهو مثال على ضرب مصداقية "السلف" الصالح |
السلف هم الصحابة وعلى ـ وعلى رأسهم الخلفاء الراشدون ـ سادة التابعين، وعلى رأسهم: سعيد بن المسيب (ت بعد 90ه)، وعروة بن الزبير
(ت 94ه)، وعلي بن الحسين زين العابدين (ت 93ه)، ومحمد بن الحنفية (ت بعد 80ه)، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود (ت 94 أو بعدها)،
و سالم بن عبد الله بن عمر (ت 106ه)، والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق (ت 106ه)، والحسن البصري (ت 110ه)، ومحمد بن سيرين (ت 110ه)، وعمر بن عبد العزيز (ت 101ه)، ومحمد بن شهاب الزهري (ت 125ه).
ثم أتباع التابعين، وعلى رأسهم: مالك (ت 179ه)، والأوزاعي (ت 157ه)، وسفيان بن سعيد الثوري (ت 161ه)، وسفيان بن عيينة (ت 198ه)، وإسماعيل بن علية (ت 193ه)، والليث بن سعد (ت 175ه).
ثم أتباع هؤلاء، وعلى رأسهم: عبد الله بن المبارك (ت 181ه)، ووكيع بن الجرّاح (ت 197ه)، والإمام محمد بن إدريس الشافعي (ت 204ه)، وعبد الرحمن ابن مهدي (ت 198ه)، ويحيى بن سعيد القطّان (ت 198ه)، وعفّان بن مسلم (ت 219ه).
ثم تلاميذ هؤلاء الذين سلكوا منهجهم، وعلى رأسهم: الإمام أحمد بن حنبل (ت 241ه)، ويحيى بن معين (ت 233ه)، وعلي بن المديني (ت 234ه).
ثم تلاميذهم كالبخاري (ت 256ه)، ومسلم (ت261ه)، وأبي حاتم (ت 277ه)، وأبي زُرعة (ت 264ه)، وأبي داود (ت 275ه)، والترمذي
(ت 279ه)، والنسائي (303هـ).
ثم مَن جرى مجراهم في الأجيال بعدهم، كابن جرير (ت 310ه)، وابن خزيمة (ت 311ه)، والدارقطني (ت 385ه) في زمنه، والخطيب البغدادي (ت 463ه)، وابن عبد البر النمري (ت 463ه)، وعبد الغني المقدسي (ت600هـ)، وابن قدامة (ت 620ه)، وابن الصلاح (ت 643ه)، وابن تيمية (ت 728ه)، والمزّي (ت 743ه)، والذهبي (ت 748ه)، وابن كثير (ت 774ه)؛ وأقران هؤلاء في عصورهم ومَن تلاهم واقتفى أثرهم في التمسُّك بالكتاب والسنة إلى يومنا هذا.
وكل هؤلاء يؤخذ من قوله ويرد والحث يدور معهم مهما إختلفو
هؤلاء هم السلف فلا يجوز حصرهم في إمام واحد
لأن الله تعالى قال"(والسابقونَ الأولونَ من المهاجرينَ والأنصار والَّذينَ اتبعوهم بإحسانٍ رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعدَّ لهم جنّاتٍ تجري مِن تحتَها الأنهارُ خالدينَ فيها أبداً ذلكَ الفوزُ العظيمُ) ]التوبةُ: 100
فالتابعون بإحسان جاءت بصيغة الجمع وليس الإفراد
اقتباس:
وكيف يمهد ويمكن للمغالطة المشبوهة برفع مسمى صحيح الحديث الى درجة الأيات القرآنية في الدرجة العلمية اليقينية للصحة التامة التي لا تقبل الشك في كون الآيات " وحي"، أنزل...بخلاف الأحاديث المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، والتي تحمل روايتها وصحتها..‘لى عهدة من "رواها" ومن "صححها"....وهذا هو الفرق الجوهري بين الآيات المنزلة ، والأحاديث المروية ....وعملية الاصرار على مساواة الايات بالأحاديث هدفها ، اعطائها نفس درجة القوة التشريعية والتحكيمية في الأحكام والنوازل ، بالمغالطة التي تحاول تمرير "رواية منقولة" بأنها يقينا "وحيا"....حتى يتسنى الاستغناء أو التعويض عن الآية بالحديث أو حتى تجاوز آية وغض الطرف عنها |
2-السنة الصريحة لا تخالف الآيات ألبتة
3-الإعتماد على السنة الصحيحة لا يعني الإستغناء عن القرآن بل السنة تفسر القرآن وتفصله
مثال:الصلاة أمرنا بها في القرآن ولكن هل جاء عدد ركعاتها وكيفية أدائها في القرآن؟
الجواب:لا ولكن قال النبي عليه الصلاة والسلام"صلو كما رأيتموني أصلي"
ونفس الشيء يقال للحج والصوم وغيرها من الأحكام فالسنة دائما مفصلة للقرآن
4-منزلة السنة من القرآن الكريم:
أ- من حيث الاحتجاج بها: والرجوع إليها لاستنباط الأحكام الشرعية فهي من الكتاب
في منزلة ومرتبة واحدة من حيث تحليل الحلال وتحريم الحرام، قال صلى الله عليه
وسلم: «أوتيت القرآن ومثله معه».
ب- من حيث ثبوت الأحكام: فالسنة مع الكتاب من حيث دلالتها على ما فيه وعلى غيره
على ثلاثة أنوع:
النوع الأول: سنة مقررة ومؤكدة، فهي دالة على الحكم كما دل عليه الكتاب مثل
قوله صلى الله عليه وسلم: «لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفسه». [رواه أحمد
وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 7662]، فإنه موافق لقوله تعالى: وَلاَ
تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 188].
النوع الثاني: سنة جاءت بيانًا لما أريد بالكتاب، كأن تفصِّل مجمله، أو توضح
مشكله، أو تقيد مطلقه، أو تخصص عامه، أو تنسخ حكمًا ثبت به.
أ- فمن السنة المبينة لمجمل الكتاب: الأحاديث الواردة في بيان كيفية الصلاة
والحج ومقادير الزكاة وأنواع المعاملات كحديث: «صلوا كما رأيتموني أصلي».
وحديث: «خذوا عني مناسككم». [رواه مسلم]، فالصلاة والأمر بها جاء مجملاً في
القرآن، وكذلك الزكاة والحج وبينته السنة.
ب- ومن السنة الواردة لتوضيح ما أشكل فهمه: تفسيره صلى الله عليه وسلم الخيط الأبيض والخيط الأسود في قوله تعالى: حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ [البقرة: 187] بأنه بياض النهار وسواد الليل.
جـ- ومن السنة المخصصة للعام: قوله صلى الله عليه وسلم: «القاتل لا يرث». [رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 4436]، فقد خصص العموم الوارد في قوله تعالى: يُوصِيكُمُ اللَّـه فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الأُنْثَيَيْنِ [النساء: 11].
د- ومن السنة المقيدة للمطلق: قوله صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه حينما أراد أن يتصدق بثلثي ماله... لا، قال: فالنصف، قال: لا، قال: فالثلث. قال: الثلث والثلث كثير. فقد قيدت قوله تعالى مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا [النساء: 11]، فالآية بينت أن الوصية مطلقة في كل المال والسنة قيدتها بالثلث.
هـ- ومن السنة التي وردت ناسخة لحكم ثبت بالكتاب: على قول من يجوز نسخ الكتاب بالسنة قوله صلى الله عليه وسلم: «لا وصية لوارث». [رواه أبو داود وصححه الألباني في صحيح الجامع 7570]، نسخت قوله تعالى: إِنْ تَرَكَ خَيْرًا
الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة: 180].
يتبع بإذن الله.....................
من مواضيعي
0 سلسلة الرد على شبهات دعاة التحزب والانتخابات
0 هنا نجمع كل ما يتعلق بشرح حديث الافتراق((..وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة))
0 جمع كتب وصوتيات في بيان المنهج السلفي ورد التهم حوله
0 الحجج الدقيقة في الرد على من اتهم السلفيين باحتكار الحقيقة!
0 صد العدوان ورد البهتان على من قال : أنتم علماء سلطان
0 خبر عاجل: استشهاد الأخ الجزائري اسماعيل من مدينة واد سوف في دماج
0 هنا نجمع كل ما يتعلق بشرح حديث الافتراق((..وستفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة))
0 جمع كتب وصوتيات في بيان المنهج السلفي ورد التهم حوله
0 الحجج الدقيقة في الرد على من اتهم السلفيين باحتكار الحقيقة!
0 صد العدوان ورد البهتان على من قال : أنتم علماء سلطان
0 خبر عاجل: استشهاد الأخ الجزائري اسماعيل من مدينة واد سوف في دماج