تسجيل الدخول

[size="5"]الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

هذا مقال:" نافع ماتع رائع": نقله أخونا الفاضل:" أبو عبد المليك" من حساب الشيخ الشيعي المهتدي:" حسين المؤيد" على الفيسبوك، فأحببت أن أنقله هنا: قصد الاستفادة منه.

يقول الشيخ حفظه الله:
قال تعالى:[ و ما كان الله ليُضِلَّ قوما بعد إذ هداهم حتى يُبَيِّن لهم ما يتقون].(التوبة 115)
في ضوء هذه الآية الكريمة: نرجِع إلى كتاب الله تعالى، و نُمعِن النظر فيه, سنجِد أن الإتّباع ورد في القرآن الكريم لأربع مفردات لا خامس لها, و هي:

1-) إتّباع النبيّ عليه الصلاة و السلام :
[ فآمِنوا بالله و رسوله النبيّ الأميّ الذي يُؤمِن بالله و كلماته و اتّبِعوه لعلكم تهتدون].

2-)إتّباع القرآن الكريم :
[ فالذين آمَنوا به و عَزَّروه و نصروه و اتّبَعوا النور الذي أُنزِل معه أولئك هم المفلحون ].

3-) إتّباع السابقين الأولين من المهاجرين و الأنصار:
[و السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار و الذين اتّبعوهم بإحسان رضي الله عنهم و رضوا عنه ].

4-) إتّباع سبيل المؤمنين :
[ و مَن يُشاقِق الرسول من بعد ما تبيَّن له الهدى و يتّبِع غير سبيل المؤمنين نولِّه ماتولّى و نُصلِه جهنم ].

و سنجِد أيضا أن:" الاعتصام": ورد في القرآن الكريم لمفردتين: لا ثالث لهما
و هما :

1-) الاعتصام بالله تعالى:
[ و مَن يعتصم بالله فقد هُدِي الى صراط مستقيم ]،[ و اعتصموا بالله هو مولاكم].

2-) الإعتصام بحبل الله تعالى , و هو:" القرآن"، أو:" الإسلام ".
[ و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا ].

و سنجِد أيضا: أن الردّ المأمور به في القرآن هو إلى:" جهتين لا ثالث لهما".
و هما : الردّ إلى الله تعالى , و الردّ إلى الرسول .

[ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ].
و قال تعالى:[ يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين ]،
فذكرت الآية الكريمة:" عنوانا عاما": لا يدلّ إلا على مدخلية الصدق في أخذ هذا العنوان .

فإذا ضممنا ذلك كلّه إلى حقيقة أن مفردات الإيمان في القرآن الكريم: لا تتجاوز:" الإيمان بالله و ملائكته و رسله و كتبه و اليوم الآخر و الإيمان بالغيب ".
أقول بعد كلّ ذلك: هل يجد المنصف الذي يسير على المنهج العلمي، و يكون معتدلا في تفكيره، مبتعدا عن التكلف:" مكانا للإمامة الدينية و السياسية": بالمفهوم الذي تقول به المنظومة الشيعية ؟؟؟.

كلا: لن يجد لها مكانا في كتاب الله تعالى, و قد تكفّل الله عزّ و جلّ ببيان ما يُنجي من الضلال حسبما ورد في الآية الكريمة التي صدّرنا بها هذه المقالة، فكيف يسكت القرآن عنها إذا كانت من معالم الدين الرئيسة ؟؟؟". انتهى .

والسؤال موجه للرافضة هداهم الله:
فكيف يسكت القرآن عنها إذا كانت من معالم الدين الرئيسة ؟؟؟.
هذا والحمد لله رب العآلمين .

......................

[quote=أمازيغي مسلم;1939450]
[size=5]الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

هذا مقال:" نافع ماتع رائع": نقله أخونا الفاضل:" أبو عبد المليك" من حساب الشيخ الشيعي المهتدي:" حسين المؤيد" على الفيسبوك، فأحببت أن أنقله هنا: قصد الاستفادة منه.

يقول الشيخ حفظه الله:
قال تعالى:[ و ما كان الله ليُضِلَّ قوما بعد إذ هداهم حتى يُبَيِّن لهم ما يتقون].(التوبة 115)
في ضوء هذه الآية الكريمة: نرجِع إلى كتاب الله تعالى، و نُمعِن النظر فيه, سنجِد أن الإتّباع ورد في القرآن الكريم لأربع مفردات لا خامس لها, و هي:

1-) إتّباع النبيّ عليه الصلاة و السلام :
[ فآمِنوا بالله و رسوله النبيّ الأميّ الذي يُؤمِن بالله و كلماته و اتّبِعوه لعلكم تهتدون].

2-)إتّباع القرآن الكريم :
[ فالذين آمَنوا به و عَزَّروه و نصروه و اتّبَعوا النور الذي أُنزِل معه أولئك هم المفلحون ].

3-) إتّباع السابقين الأولين من المهاجرين و الأنصار:
[و السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار و الذين اتّبعوهم بإحسان رضي الله عنهم و رضوا عنه ].

4-) إتّباع سبيل المؤمنين :
[ و مَن يُشاقِق الرسول من بعد ما تبيَّن له الهدى و يتّبِع غير سبيل المؤمنين نولِّه ماتولّى و نُصلِه جهنم ].

و سنجِد أيضا أن:" الاعتصام": ورد في القرآن الكريم لمفردتين: لا ثالث لهما
و هما :

1-) الاعتصام بالله تعالى:
[ و مَن يعتصم بالله فقد هُدِي الى صراط مستقيم ]،[ و اعتصموا بالله هو مولاكم].

2-) الإعتصام بحبل الله تعالى , و هو:" القرآن"، أو:" الإسلام ".
[ و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا ].

و سنجِد أيضا: أن الردّ المأمور به في القرآن هو إلى:" جهتين لا ثالث لهما".
و هما : الردّ إلى الله تعالى , و الردّ إلى الرسول .

[ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ].
و قال تعالى:[ يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين ]،
فذكرت الآية الكريمة:" عنوانا عاما": لا يدلّ إلا على مدخلية الصدق في أخذ هذا العنوان .

فإذا ضممنا ذلك كلّه إلى حقيقة أن مفردات الإيمان في القرآن الكريم: لا تتجاوز:" الإيمان بالله و ملائكته و رسله و كتبه و اليوم الآخر و الإيمان بالغيب ".
أقول بعد كلّ ذلك: هل يجد المنصف الذي يسير على المنهج العلمي، و يكون معتدلا في تفكيره، مبتعدا عن التكلف:" مكانا للإمامة الدينية و السياسية": بالمفهوم الذي تقول به المنظومة الشيعية ؟؟؟.

كلا: لن يجد لها مكانا في كتاب الله تعالى, و قد تكفّل الله عزّ و جلّ ببيان ما يُنجي من الضلال حسبما ورد في الآية الكريمة التي صدّرنا بها هذه المقالة، فكيف يسكت القرآن عنها إذا كانت من معالم الدين الرئيسة ؟؟؟". انتهى .

والسؤال موجه للرافضة هداهم الله:
فكيف يسكت القرآن عنها إذا كانت من معالم الدين الرئيسة ؟؟؟.
هذا والحمد لله رب العآلمين .

...........
لا تنسى عزيزي ان هناك كثير من المواعظ والمقالات والكتب....لمشايخ من اهل السنة تشيعوا. لا تانسى قراءتها بتمعن

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

أضحكي قول المخالف في مشاركته السابقة، لأنه يظن بأن:"وهمه" الذي يعيش فيه هو:" حقيقة؟؟؟"، في خياله طبعا، فحاول بذلك: إيهام غيره بزعمه المكشوف: أن هناك:" علماء سنيين تشيعوا؟؟؟"، وأتحداه أن يثبت ذلك بشرط أن تكون منزلة المدعى أنهم:" علماء سنيون تشيعوا؟؟؟" عندنا:" أهل السنة" بمثل منزلة العلامة الشيعي المتسنن:" حسين المؤيد" حفظه الله عند الشيعة، فقد كان:" مرجعا كبيرا عند الشيعة"، وكذلك هي: منزلة بعض علماء الشيعة الذين تسننوا، والحمد لله، والذين سنذكر أسماءهم مرفقة برابط فيه:" صورهم أسماءهم وتاريخ ميلادهم ووفاتهم".
ونؤكد للمخالف مرة أخرى، لننبهه في حالة ما إذا خالف شرطنا:
بما أنني سأذكر أسماء:" أربعة عشر" عالما من:" كبار علماء الشيعة" سابقا، فالمطلوب من المخالف أن يأتينا بأسماء:" أربعة عشر" عالما من:" كبار علماء السنة" الذين تشيعوا؟؟؟.
ولا داعي لأن يأتينا ببعض الكتاب أو الوعاظ: المغمورين والمجهولين؟؟؟، أو من لم يكن معدودا أصالة من:" أهل السنة" مثل:" القبوري التونسي" المسمى:" التيجاني السماوي"، فهذا كان:" قبوريا جلدا؟؟؟" ثم صار:" شيعيا رافضيا؟؟؟"، أي أنه لم يزد على أنه انتقل من الاستغاثة ب:" الأولياء الصالحين" عند:" القبوريين؟؟؟" إلى الاستغاثة ب:" الأئمة المعصومين" عند:" الشيعة الرافضين؟؟؟"، فصدق عليه المثل الشعبي الجزائري:
" ما دار والو: هرب من الحبس طاح في بابو؟؟؟".
ومثله المثل العربي الفصيح:" كالمستجير من الرمضاء بالنار؟؟؟".
وهاك الآن: أسماء بعض علماء الشيعة الذين تسننوا، والحمد لله:

آية الله سيد أسد الله خارقاني1839-1939
آية الله العظمى شريعت سنكلجي 1980-1944
شيخ علي أصغر محي الدين بنابي 1906- 1985
آية الله سيد أبو الفضل برقعى 1908-1993
أستاذ حيدر علي قلمدران1913-1989
علامة إسماعيل آل إسحاق خونيني 1937-2000
سيد موسى موسوي أصفهاني
شهيد حجة الإسلام مرتضى راد مهر
شهيد دكتور علي مظفريان
أستاذ رضا زنكنه أصفهاني
دكتور كلهر نهضت مسلمانان ربا
آية الله كاشاني
آية الله العظمى سعيد أبو الفضل باركومي
المرجع العلامة الفقيه حسين المؤيد

وهذا الآن رابط فيه:" صور وأسماء وتاريخ ميلاد ووفاة بعضهم".
https://www.google.dz/url?sa=t&rct=j...bXGUxTczKN9N1w
ملاحظة: لظروف خاصة، سأتغيب لمدة على أمل العودة بإذنه تعالى للإجابة على التعليقات والمشاركات على مختلف الموضوعات.

تقبلوا تحيتي.
ثنميرت.

اولا :لم تستطع اثبات ان هؤلاء كانوا من علماء الشيعة المعتبرين.
ثانيا :لم تستطع اثبات انهم تسننوا.
ثالثا:التيجاني السماوي سني معروف قبل ان يتشيع وبعده.
رابعا:عصام العماد كان وهابيا تيميا .... مشهورا وتشيع. وضربت لك مثال واحدا ... تشيع وهو عصام العماد. والامثلة كثيرة.
بامكاني ان اذكر لك 28 سني تشيع لكن بشرط ان تقسم بالله وتعاهدني امام الملأ . ان تطلق السلفية ....ورموزها. وان لا تتهرب من وعدك كما فعلت في المرة السابقة . فهل انت مستعد ياسيد ................

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

سيكون ردي مختصرا جدا، ولعله مجرد إشارة، و:" في الإشارة ما يغني عن العبارة"، و:" اللبيب بالإشارة يفهم؟؟؟".
أتفهم:" صدمة المخالف"، و:" عجزه العام، وشلله التام" عن الإجابة التي استبدلها بأسئلة للتهرب فقط؟؟؟.
كان يمكنه أن يبحث عن سيرة:" علماء الشيعة الذين تسننوا": الذين ذكرناهم عوض التهرب؟؟؟، وقد يسرنا عليه الأمر بذكر أسمائهم كاملة وصورهم وتاريخ ميلاد ووفاة بعضهم: كل ذلك مدعم برابط مرئي، وسبل البحث عن سيرتهم سهل جدا.
أضحكني جدا جدا:" المثالان": اللذان استدل بهما؟؟؟.
فرغم أنني نبهته إلى ضرورة الابتعاد عن الأدلة المردودة إلا أنه أصر على الاستدلال بالتونسي:" التيجاني السماوي" – رغم أنه قبوري محض؟؟؟ - كما استدل باليمني:" عصام العماد"، وهو:" رافضي أصالة، وليس سنيا؟؟؟"، وإليكم البيان:

نشر موقع:" المؤتمر نت": مقالة كشفت حقيقة الرافضي:" عصام العماد" بقلم ابن عمه الدكتور:" عادل أحمد العماد"، وقد كتبها نيابة عن:" آل العماد"، وهي موجودة على هذا الرابط :

http://www.almotamar.net/news/41859.htm

وهذا متنها:
" آل العماد يردون:" آية الله عصام قم"!

الثلاثاء, 20-مارس-2007

بقلم "د:عادل أحمد يحيى العماد ":

" تعلمنا من ديننا الحنيف أن المؤمن لا يكون كذاباً، لأن ذلك من سمات النفاق، وانطلاقاً من حديث المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى، كنت دائماً - ولا زلت - على يقين تام أن الأخ:" عصام علي العماد":ابن عمي" بعيد كل البعد عن صفات المؤمن السوي، فأنا أعرفه طالباً متواضع القدرات، فمع أنه أكبر مني سناً، ومع ذلك فقد كنت أسبقه في الدراسة بأربع سنوات حتى أني أنهيت الثانوية العامة وهو لم يحصل على شهادته الإعدادية بعد، وقد عرفت تواضع قدراته عندما درسنا سوياً، وكان ثالثنا الشهيد:" فضل الحلالي" رحمه الله على يد العلامة المرحوم الشيخ:" عبدالله بن عبدالله الوظاف" رحمه الله، فقد كان مع همته الظاهرة: بطيء الفهم، وكان من الطبيعي: أن يحصل على معدل رديء في الثانوية، مما جعل مختلف الجامعات ترفض قبوله بما في ذلك جامعة الإمام:" محمد بن سعود": الذي حاول أن يلتحق بها، وكنت حينها أدرس بكالوريوس الطب في جامعة:" الملك سعود" بالرياض "منحة دراسية من الحكومة: لحصولي على معدل عالي"، و مكث في الرياض عدة شهور يحاول عبثاً، وعندما يأس عاد إلى:" اليمن" بخفي حنين، وكان ذلك قبل حوالي عشرين عاماً، ولم ألقاه بعدها سوى مرات معدودة عند زياراتي المتباعدة للوطن الغالي، لأني بعد أن انتهيت من دراسة البكالوريوس في الرياض، توجهت إلى الأردن للدراسات العليا، ولكني علمت أنه استقر في إيران، وأنه أصبح:"عالماً لا يشق له غبار"، وكنت ابتسم في قرارة نفسي، لأني أعرف:" عصام" ومحدودية قدراته حتى لو أمضى عمره بين الكتب، فضلاً عن اختيار الكتب المناسبة، وعلمت أيضاً أنه دخل في مناظرات علمية، وعجبت لذلك؟؟؟، ولم أضيع وقتي في سماع أو قراءة شيء مما كتب أو قال، لكن الأمر الذي دعاني أن أقرأ طرفاً من مناظراته عندما علمت أنه استشهد بي مراراً في مناظراته، فبحثت في الانترنت، وتأكدت من صحة ذلك، وصدمني ما رأيت، لأني رأيت الكذب المغلظ مكرراً في كل لقاء دون خوف أو حرج، فقد ذكر في مناظراته أنه درس العلوم الشرعية في جامعة الإمام:" محمد بن سعود"، وأنه كان زميلاً لي، لكني كنت في كلية الطب، وهو في العلوم الشرعية، ولأنه يكذب، فقد كان يخلط، فتارة يقول أنه درس في جامعة:" الملك سعود"، وتارة أخرى يقول في جامعة:" الإمام محمد بن سعود" حتى أن المناظر له: لاحظ ذلك وأثبته، فتحجج أن دراسته في جامعة الإمام، لكنه كان يذهب جامعة الملك سعود، لأني أدرس فيها وفيها مكتبة رائعة، وكل ذلك مثبت في مناظراته، ويمكن للمهتم أن يراجعها، وشدني ذلك أن أرى ماذا كتب أيضاً، فإذا بي أجد أنه يفصل الكذبتين بكذبة ثالثة، حتى أن بعض الكذب لا يعود عليه بنفع، ولم يتضح لي سبب منطقي لسرده ذلك الكذب، ومن الطريف: أن أحد إخوان:" عصام" مع أخي:"المحامي نزيه": كان لديهما متسع من الوقت في بعض الليالي، فشرعا في إحصاء عشرات الكذبات للعالم الزاهد، ومع أن كل ذلك عرفته منذ حوالي سنتين، فلم أهتم بأن أحدث به، لكن الذي دفعني أن أتحدث:" رسالة حمقاء": أرسلها:" عصام" إلى القاضي العلامة:" محمد إسماعيل العمراني" - حفظه الله- والذي أدعى:" عصام": أنه درس على يديه خمس سنوات، ولو كان فعل ذلك لتعلم حرمة الكذب، ولتعلم أدب التعامل مع العلماء، وأدب التعامل مع الأموات أيضاً، لكنه للأسف: ابتلاه الله بالغباء منذ نعومة أظفاره، فما أشد غباءه السياسي، وهو يؤسس:" المجلس الأعلى للشيعة"، وهو أشد غباءً عندما ألغاه دون أن نعلم لماذا أسسه؟؟؟، ولماذا ألغاه؟؟؟، ولا أكون مبالغاً لو قلت أن والدي رحمه الله: كان أحد أسباب انهزامه أمام المرض هو:" حمق هذا الرجل": حتى أنه كان إذا اتصل به للاطمئنان عليه أثناء مرض موته: كان يرفض الرد عليه، وما أشد حكمتك يا والدي - رحمك الله- عندما كانت آخر كلمات نطقت بها قبل أن تفقد وعيك في مرض موتك: أن منعت عمي علي - والد عصام – أن يسافر إلى إيران: حتى لا يصيبه ابنه ببعض حمقه، لكنك يا والدي لم تتوقع أن يصيبك حمق الأحمق، ويلاحقك إلى قبرك، ولولا موتك: لما تجرأ أن يفتري عليك بالكذب، لكن إذا كان:" أحمد العماد": قد رحل، فأبناؤه لم يرحلوا، وإذا كان أحمقنا ضائعاً - لم يصب دنيا ولا آخرة- فقد دفعه ذلك أن يخرج عن صوابه ويجن، والمجنون: قد رفع عنه القلم، فكيف إن كان المجنون: غبياً وأحمقاً قبل جنونه، نسأل الله السلامة، وأنا لست بسياسي، أو عالم بالمذاهب حتى أحشر نفسي في مهاترات، وأخذ ورد مع:" عصام" أو غيره، فوقتي أثمن من ذلك بكثير، ولكني أردت أن يعلم:" عصام" من هو!!؟، وحتى لو أمكنه أن يخدع غيرنا فنحن –ولسوء حظنا- أهله وأعرف الناس به، ومع اعتيادنا على حماقاته المتكررة، وصمتنا تقديراً لمشاعر والده العم:" علي"، ولكن ما استجد من حديث تطاول به على عمه:" أحمد العماد": كذباً: أمر لا يرضاه والده قبل غيره، والجرم أكبر لأن:" عصام": يعلم من هو عمه!؟؟: حتى لو كان يفسقه أو يكفره، أو يعده شيطاناً أخرس، ولهذا تحدث عنه كذباً وبهتاناً ما لم يتلفظ هو به، ومهما كان رأي:" عصام" في كتابتي هذه، فإنه أعجز من أن يشكك في كلمة واحدة مما قلت - لا سيما -، وهو يعلم صفاتي جيداً، فأنا ابن أبي، ولست ممن أتزلف للحكام، أو أدافع عن منصب أو مكسب، فأنا وأخوتي بعيدون عن المناصب الحكومية، ولا نأبه بها، لكن والدنا علمنا أن نشكر المحسن، ونوبخ المسيء، أما هو، فإن المواقف السياسية تحركه "بمقابل أو دون مقابل"، فإذا كان بمقابل، فإن الأقلام والأفواه التي تشترى:" رخيصة": مهما دفع فيها، وإن كانت دون مقابل، فهذا هو:" الحمق المركب؟؟؟"، ومع أن الرسالة: حوت كلاماً كثيراً، وكل لفظ بحاجة لعدة رسائل، لكن الأمر الوحيد: الذي دفعني للكتابة هو تطاوله على والدي - رحمه الله- وسألزم الصمت ثانية: إذا جنبنا:" عصام" شره ، أما إذا مس والدي أو أخواني أو شخصي مجدداً، فسأمنحه طرفاً من وقتي، لأعريه أمام المخدوعين به، وقد تجنبت أن أوجه الحديث إلى:" عصام"، لأن مثله لا يفقه حديثاً، ويصح فيه قول القائل :
لقد أسمعت لو ناديت حياً ÷ ولكن لا حياة لمن تنادي

ولكني أخاطب من يعقل من المغرر بهم – إن كان له من يسمعه أصلاً- ولهم أن يسألوا في الجامعة الذي كذب أنه درس فيها؟؟؟، فلن يجدوا له أسماً، ولهم أن يسألوا في المسجد الذي ادعى أنه كان إماماً له؟؟؟، وما لم يجدوا، فعليهم أن يجهزوا أو يجهز لهم فتوى تبيح الكذب، ولن يجدوا من يفتيهم غير:" عصام" إلا:" ميكيافيلي"، ووفق مبدأ أن:" الغاية تبرر الوسيلة". وليس عندي ما أختم به حديثي إلا بيت الشعر الذي يقول:

لكل داء دواء يُستطب به ÷ إلا الحماقة أعيت من يداويها
والله المستعان
*نيابة عن أسرة آل العماد:( انتهت رسالة د:عادل أحمد يحيى العماد).

ملاحظة هامة جدا:
إلى المخالف: إذا كان أول مثال لك استدللت به على:" تشيع علماء السنة؟؟؟" – حسب زعمك طبعا- هو مثال:" عصام العماد": الذي كشفنا حقيقته بقلم أهله، فلا أرى داعيا لأن تتعب نفسك بذكر بقية الأمثلة، لأنني على يقين جازم بأن بقية أمثلتك: لن تختلف عن هذا المثال؟؟؟.
وقد أضحكني كثيرا قولك:[ بامكاني ان اذكر لك 28 سني تشيع لكن بشرط ان تقسم بالله وتعاهدني امام الملأ . ان تطلق السلفية ....ورموزها. وان لا تتهرب من وعدك كما فعلت في المرة السابقة . فهل انت مستعد يا سيد ]،فأقول:
تيقن أننا لا نجيبك أحيانا إلا لسبب وحيد: أننا لا نرى حاجة لذلك، لأننا لا نجد شيئا يستحق الرد، لذلك نعرض عنه: استجابة لتوجيه ربنا في كتابه الكريم بالإعراض أحيانا؟؟؟.
ثنميرت.

لا ترواغ عزيزي فانا امتلك كتب عصام العماد التي كتبها ايام كان سلفيا .وامتلك ماكتبه بعد ان تشيع.وعليك بالرجوع الى كتابه
"رحلتي من الوهابية إلى الاثني عشرية" اما التيجاني السماوي فانت من ضربت المثال به لظنك انه لم يتشيع من السنة سواه كما حاولت اخراجه من دائرة اهل السنة بالزعم انه كان قبوري.
نعم فالرجل كان صوفيا تيجاني الطريقة قبل ان يتشيع .والصوفية يحسبون على اهل السنة.
لكنك لم تجبني الى طلبي ايها العزيز

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

رحم الله القائل:" طالب الحق: يكفيه دليل، وصاحب الهوى: لن يقنعه ألف دليل، فالجاهل يعلم، وصاحب الهوى: ليس لنا عليه سبيل".
بخصوص المدعو:" عصام العماد"، فلن نكثر فيه الكلام بعد أن تبرأ منه:" آل العماد" في إعلان موثق، وقد قام مقامهم في بيان حقيقته:ابن عمه الدكتور:" عادل أحمد العماد "، ويكفي إسقاط احتجاج المخالف ب:"عصام العماد" في:" الماء" شهادة الدكتور:" عادل أحمد العماد " فيه حين قال:
{... لكن الأمر الذي دعاني أن أقرأ طرفاً من مناظراته: عندما علمت أنه استشهد بي مراراً في مناظراته، فبحثت في الانترنت، وتأكدت من صحة ذلك، وصدمني ما رأيت؟؟؟، لأني رأيت الكذب المغلظ مكرراً في كل لقاء دون خوف أو حرج، فقد ذكر في مناظراته أنه درس العلوم الشرعية في جامعة:" الإمام محمد بن سعود"، وأنه كان زميلاً لي؟؟؟، لكني كنت في:" كلية الطب"، وهو في:" العلوم الشرعية"، ولأنه يكذب، فقد كان يخلط؟؟؟، فتارة يقول: إنه درس في جامعة:" الملك سعود"، وتارة أخرى يقول في جامعة:" الإمام محمد بن سعود" حتى أن المناظر له لاحظ ذلك وأثبته، فتحجج أن دراسته في جامعة الإمام، لكنه كان يذهب جامعة الملك سعود، لأني أدرس فيها، وفيها مكتبة رائعة، وكل ذلك مثبت في مناظراته، ويمكن للمهتم أن يراجعها، وشدني ذلك أن أرى ماذا كتب أيضاً، فإذا بي أجد أنه يفصل الكذبتين بكذبة ثالثة، حتى أن بعض الكذب لا يعود عليه بنفع، ولم يتضح لي سبب منطقي لسرده ذلك الكذب، ومن الطريف: أن أحد إخوان:" عصام" مع أخي:" المحامي نزيه": كان لديهما متسع من الوقت في بعض الليالي، فشرعا في إحصاء عشرات الكذبات للعالم الزاهد...}.
أقول معلقا: هذا هو:" عصام العماد": الذي يستدل به المخالف – رغم أن كل ما قيل فيه موثق؟؟؟-، فشابه استدلاله به بحال من يتشبت ب:" بيت العنكبوت؟؟؟"، أو:" النافخ في الرماد؟؟؟".

أما بخصوص:" التيجاني السماوي؟؟؟"، فعجيب تناقض قول المخالف فيه؟؟؟، فمن جهة يعترف بأنه كان:" صوفيا تيجانيا"، ويصر من جهة أخرى على القول بأنه:" سني؟؟؟"، ومعلوم أن لتلك الفرقة أقوال يجزم كل عاقل أنه يستحيل نسبة قائلها لأهل السنة؟؟؟.
قال:" التيجاني السماوي" عن نفسه:{ إن اسم:" التيجاني": الذي سمتني به والدتي: له ميزة خاصة لدى عائلة:" السماوي" كلها: التي اعتنقت:" الطريقة التيجانية"، وتبنتها منذ أن زار أحد أبناء الشيخ:" سيدي أحمد التيجاني" مدينة:: قفصة"، ومن أجل اسمي أصبحت محبوباً…}.عن كتابه:" ثم اهتديت": ص12}.
ومن أقوال فرقة:" التيجاني السماوي" ما يأتي:
يقول:" علي حرازم" في كتاب:" جواهر المعاني وبلوغ الأماني":
أولا:" كل عـابد أو ساجد لغير اللـه في الظاهر، فما عبد ولا سجد إلا لله تعالى لأنه هـو المتجلي في تلك ..":( جـ1 ص (184).
ثانيا:" صلاة الفاتح لما أغلق":أفضل من القرآن؟؟؟، جاء في:" جامع الجواهر":( جـ1 ص:136): بأن المرة الواحدة منها: تعدل من القرآن ست مرات، ثم قال:" بل تعدل القرآن بست آلاف مرة "؟؟؟.
التعليق: هل من يقول ذلك، أو ينتسب لفرقة تقرر أصولها ذلك: يحسب على:" أهل السنة؟؟؟".
فعلا: أهل العقل في راحة.

أما بخصوص سبب:" تشيع التيجاني السماوي"، فيوضحه هو بنفسه: إنه:" الطمع في المال" كما اعترف وصرّح به في كتابه:" الطريق الهدى":(ص175) بما نصه:
{كما أعطاني السيد الخوئي الذي كنا نقلده:" وكالة للتصرف في الخمس والزكاة!!! ؟؟؟".
وقال في:(ص46):{ وسألني صديقي، وهو يمد إليّ قطعة من الطين اليابس.هل أريد أن أصلي؟، وأجبته في حدة! :" نحن لا نصلي حول القبور !". قال :" إذاً إنتظرني قليلاً حتى أصلي ركعتين !"، وفي انتظاره: كنت أقرأ اللوحة المعلقة على الضريح، وأنظر إلى داخله من خلال القضبان الذهبية المنقوشة، وإذا به مليء بالأوراق النقدية من كل الألوان من:" الدرهم و الريالات إلى الدينار والليرة"، وكلها: يلقيها الزوار تبركاً ! للمساهمة في المشاريع الخيرية ! التابعة للمقام! ، وظننت لكثرتها ! أن لها شهوراً ، ولكن صديقي أعلمني فيما بعد: أن المسؤولين ! عن تنظيف المقام: يأخذون كل ذلك في كل ليلة بعد صلاة العشاء!!؟؟.
خرجت وراءه مدهوشاً!!، وكأني تمنيت!! أن يعطوني منها نصيباً!! أو يوزعوها على الفقراء و المساكين، وما أكثرهم هناك }.

تلك هي حقيقة:" القبوري: التيجاني السماوي؟؟؟".
ومرة أخرى أقول: إن حال من يريد نسبته لأهل السنة: أشبه بحال من يتشبت ب:" بيت العنكبوت؟؟؟"، أو:" النافخ في الرماد؟؟؟".
فعلا: أهل العقل في راحة.
ثنميرت.

السلام عليكم

ما لوّن بالأحمر يدل على أنّك لا تفرّق بين أهل السنّة و غيرها ، و قولك يحسبون لا يعني بأنّ تصوفهم سنّة... و الله أخشى أنّك لا تفرّق بين الإسلام و الكفر و العياذ بالله ...

هداك الله

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

يظن المخالف بأنه بتكثره ب:" تكرار المكرر، واجتراره المجتر؟؟؟" بنشره ل:(12 موضوعا كاملا، ودفعة واحدة ؟؟؟ لمسألة:" الاحتفال بالمولد النبوي؟؟؟": أنه سينسينا في مسألة انتظارنا لإجابته على ما سطرناه أعلاه؟؟؟.
طبعا: سننتظر إجابته بعيدا عن:" السطر والسطرين، والإجابة بسؤال أو سؤالين؟؟؟".
و:" إن غدا لناظره قريب؟؟؟".

اصبر عزيزي ....همنا الآن ان نفرح بالمولد .فاذا فرغنا من المهم ولم نجد ما نفعل ملأنا وقتنا معك.