متي ينتهي ربيع من تبديع الدعاة ويثوب الي رشده
02-02-2009, 08:50 PM
ربيع المدخلي يعامل العلماء والدعاة وكانهم بطارية اذا انتهت صلا حيتها ترمي
وبعد ان حارب في ميادين كثيرة ووهمية
هاهو يفتح ميدان جديد ولكن هذه المرة وجد خصما عنيدا وقويا ان الحلبي الذي لم تؤثر فيها فتوة كبار العلماء ولم يرجع للحق فكيف يسمع لربيع وقد هرم وضعف عوده وتفرق حزبه
مسلسل التبيديع لن ينتهي ابدا وقد تفطن احد طلبة العلم فكتب هذا المقال الرائع
قال الكاتب
فالسيناريو الآن يتكرر كما حصل قبل سنوات: يُبدَّع أحد رموز هذه الدعوة, ويُشنَّع على أتباعه وموافقيه, ثم شيئاً فشيئاً يُناصَح! من لا يبدِّعه, ومن لا يقول بقول المبدِّع, ثم بعد قليل يُنسى الأول وتدور الدائرة على الثاني الذي كان تحت المناصحة -زعموا-, ثم تنتقل العدوى إلى الثالث... وهكذا في سلسلة لا تنتهي من التبديع والأحكام الجائرة على السلفيين الخلَّص من أهل السنة, وكل ذلك بحجة تزكية الضُّلال, وعدم تبديع المبتدع, وعدم الأخذ بالجرح المفسر, وأطر الآخرين على قول من يُدَّعى فيه العصمة والكمال, أو من يُرى أنه أعلم أهل الأرض, أو محنة هذا الزمان, وبدعوى نصرة الحق, وحماية المنهج السلفي من الأفكار الدخيلة, أو التقعيدات الفاسدة...الخ
وهذا كمن يقتل شعباً ليحمي أرضاً, ويلك! وما فائدة الأرض من دون شعب؟!
يا أحمد! أنت في واد والمصلحة في وادٍ آخر..
سارت مشرِّقةً وسرت مغرِّباً *** شتَّان بين مشرِّقٍ ومغرِّبِ
فأي مصلحة تحصَّلت من هذا يا أحمد؟ وأي نفع عاد على الدعوة السلفية من هذه الممارسات الجائرة التعسُّفية؟ التي لا يرضاها دين ولا عقل! بل ولا تقرها فطرة سليمة, لمَ كل هذا؟ وفيمَ كل هذا؟ هل كل هذا غيرةً على الدين؟ لا والله, بل هو الهوى بيقين, والتعصب للآدميين.
* بالمثال يتَّضح المقال:
مثال ذلك: بُدِّع المغراوي قبل سنين عدداً, ثم المأربي, ثم الحويني وحسان, و و و, والآن الشيخ علي الحلبي لا يبدع كل هؤلاء, لأنه لم يقتنع بالسبب الذي بُدِّعوا وأسقطوا من أجله, أو لا يرى مصلحة في ذلك, مع كونه يقر بأخطائهم, ويعترف بها, وينصحهم ويناصحهم بتركها, فالآن كما يقال: "جاءت حبة الشيخ إلى الطاحون", فآن أوان تبديعه وإسقاطه, لِمَ؟ طبعاً لأنه لا يبدع هؤلاء المبتدعة! فيُقلَبُ الشيخ عليٌّ مكانهم, ويأتي دور من لا يرى تبديع الشيخ علي أو الشيخ مشهور أو مشايخ الأردن قاطبة من المشايخ المعتدلين, فيكونوا تحت المناصحة -طبعاً الشيخ علي خرج من مرحلة المناصحة الآن وجُعل في مصاف أهل البدع- فهؤلاء المشايخ الذين يكنون كل الاحترام والتقدير للشيخ علي ويعرفون فضله وسابقته, مثل: الشيخ عبد المالك, والشيخ الرحيلي, والشيخ الريس, والشيخ العيد, والشيخ رسلان, والشيخ وصي الله, والشيخ فركوس, والشيخ العربي, وحتى الشيخ محمد بازمول ربما, بل وحتى الشيخ العباد ... وغيرهم, هؤلاء المشايخ بعد بضع سنوات لا يجوز لهم أن يثنوا عليه, ولا يذكروه بخير, ولا ينصحوا بكتبه ومؤلفاته, ولا بد أن يُلزموا بتبديعه وإلا ألحقوا به, فتأتينا فتنة جديدة, وهكذا, وفي كل مرة تسمى الفتنة باسم أحد المشايخ, مع أن صناع الفتنة الحقيقيين هم هم لا يتغيرون, أصحاب منهج التجريح والإسقاط, والتبديع والإلزام, ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وبعد ان حارب في ميادين كثيرة ووهمية
هاهو يفتح ميدان جديد ولكن هذه المرة وجد خصما عنيدا وقويا ان الحلبي الذي لم تؤثر فيها فتوة كبار العلماء ولم يرجع للحق فكيف يسمع لربيع وقد هرم وضعف عوده وتفرق حزبه
مسلسل التبيديع لن ينتهي ابدا وقد تفطن احد طلبة العلم فكتب هذا المقال الرائع
قال الكاتب
فالسيناريو الآن يتكرر كما حصل قبل سنوات: يُبدَّع أحد رموز هذه الدعوة, ويُشنَّع على أتباعه وموافقيه, ثم شيئاً فشيئاً يُناصَح! من لا يبدِّعه, ومن لا يقول بقول المبدِّع, ثم بعد قليل يُنسى الأول وتدور الدائرة على الثاني الذي كان تحت المناصحة -زعموا-, ثم تنتقل العدوى إلى الثالث... وهكذا في سلسلة لا تنتهي من التبديع والأحكام الجائرة على السلفيين الخلَّص من أهل السنة, وكل ذلك بحجة تزكية الضُّلال, وعدم تبديع المبتدع, وعدم الأخذ بالجرح المفسر, وأطر الآخرين على قول من يُدَّعى فيه العصمة والكمال, أو من يُرى أنه أعلم أهل الأرض, أو محنة هذا الزمان, وبدعوى نصرة الحق, وحماية المنهج السلفي من الأفكار الدخيلة, أو التقعيدات الفاسدة...الخ
وهذا كمن يقتل شعباً ليحمي أرضاً, ويلك! وما فائدة الأرض من دون شعب؟!
يا أحمد! أنت في واد والمصلحة في وادٍ آخر..
سارت مشرِّقةً وسرت مغرِّباً *** شتَّان بين مشرِّقٍ ومغرِّبِ
فأي مصلحة تحصَّلت من هذا يا أحمد؟ وأي نفع عاد على الدعوة السلفية من هذه الممارسات الجائرة التعسُّفية؟ التي لا يرضاها دين ولا عقل! بل ولا تقرها فطرة سليمة, لمَ كل هذا؟ وفيمَ كل هذا؟ هل كل هذا غيرةً على الدين؟ لا والله, بل هو الهوى بيقين, والتعصب للآدميين.
* بالمثال يتَّضح المقال:
مثال ذلك: بُدِّع المغراوي قبل سنين عدداً, ثم المأربي, ثم الحويني وحسان, و و و, والآن الشيخ علي الحلبي لا يبدع كل هؤلاء, لأنه لم يقتنع بالسبب الذي بُدِّعوا وأسقطوا من أجله, أو لا يرى مصلحة في ذلك, مع كونه يقر بأخطائهم, ويعترف بها, وينصحهم ويناصحهم بتركها, فالآن كما يقال: "جاءت حبة الشيخ إلى الطاحون", فآن أوان تبديعه وإسقاطه, لِمَ؟ طبعاً لأنه لا يبدع هؤلاء المبتدعة! فيُقلَبُ الشيخ عليٌّ مكانهم, ويأتي دور من لا يرى تبديع الشيخ علي أو الشيخ مشهور أو مشايخ الأردن قاطبة من المشايخ المعتدلين, فيكونوا تحت المناصحة -طبعاً الشيخ علي خرج من مرحلة المناصحة الآن وجُعل في مصاف أهل البدع- فهؤلاء المشايخ الذين يكنون كل الاحترام والتقدير للشيخ علي ويعرفون فضله وسابقته, مثل: الشيخ عبد المالك, والشيخ الرحيلي, والشيخ الريس, والشيخ العيد, والشيخ رسلان, والشيخ وصي الله, والشيخ فركوس, والشيخ العربي, وحتى الشيخ محمد بازمول ربما, بل وحتى الشيخ العباد ... وغيرهم, هؤلاء المشايخ بعد بضع سنوات لا يجوز لهم أن يثنوا عليه, ولا يذكروه بخير, ولا ينصحوا بكتبه ومؤلفاته, ولا بد أن يُلزموا بتبديعه وإلا ألحقوا به, فتأتينا فتنة جديدة, وهكذا, وفي كل مرة تسمى الفتنة باسم أحد المشايخ, مع أن صناع الفتنة الحقيقيين هم هم لا يتغيرون, أصحاب منهج التجريح والإسقاط, والتبديع والإلزام, ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ربي لا تجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدُنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا."
من مواضيعي
0 ثلاث سنوات كاملة ..لم نمت ولم نتغير والحمدلله
0 اغلب اللاعبين يطالبون برحيل سعدان
0 رورواة غير راضي على سعدان
0 وزير الاتصال يدين صايفي..فهل مازال من يكذب
0 للخبراء والتقنين هام ساعدوني من فضلكم
0 مع السلامة سعدان ....
0 اغلب اللاعبين يطالبون برحيل سعدان
0 رورواة غير راضي على سعدان
0 وزير الاتصال يدين صايفي..فهل مازال من يكذب
0 للخبراء والتقنين هام ساعدوني من فضلكم
0 مع السلامة سعدان ....










